حوار صحفي: حنين القريدي
الصحفية: صفية نورالدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معكم الصحفية| صفية نورالدين
من المركز الأعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقط ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محاطات انطلاقته في أي بقاع العالم كان.
أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
اسمي: حنين القريدي ولقبي"نغم"
سني17سنه
ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟
موهبتي الكتابه قد برزت في الكثير من الكيانات وليا شهادات مركز اول وتاني في اكتر من كيان
برأيك هل الكتابة موهبة فطرية أم مكتسبة؟
موهبه فطريه لكن لابد من اكتساب الكثير من المهارات حتى تبرز تلك الموهبه
مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
مفيش حد
ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟
لا أوجه أي صعوبه إلا الآن والحمدلله
أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
لم أكن اعلم عنها شيء كنت اكتفي بكتابة بعض المنشورات للتلطيف عن ذاتي واكتشفت موهبتي صديقه لي عن طريق انها رأت إحدي المنشورات
ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟
أنها تُسعد قلبي
نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟
حُبي مؤلم
لقد سجنتني نظراتُه ذَلك التملُك القاسي حيثُ يُخبئني في عينيه، وصنع لي مكانًا بين جنبات أضلُعه ليكون لي مأمنًا، وحصنًا تُبرز عروقه أحيانًا مِن شدة تحكُمه يبغض الجميع التملُك المُرهق للأنفُس، لكني أتلذذ بي إثارة الجدل في قلوب الآخرين أُمثل الخضوع، ولكني لا أكترث لأحد لقد ظن الكثير أُنهم يمتلكون قلبي، لكن الذي لا يعلمونه أني أُهلك قلوب كُل مَن إقترب مني يمثلون الهوىٰ، وأُمثل أنا التصديق لقد اكتشفت أني مجرد مُمثلة في مسرح الحُب لم أستشعر الحُب إلاَ الآن، لكنهم يقسمون بحُبي لهم يكذبون، ويصدقون كذبتهم عالم مُنافق يتمتع بدمار القلوب كُل مَن أقترب صمم علىٰ الاقتحام، وليس علي الترويض أعشق الاهتمام، ولكني لم أجده أبغض التجاهل، لكني إعتدوه إنها أنا يا سادة فتاة خُلقت مِن الأسىٰ، وأصبح الألم خليلها المُفضل
ڪ/حنين القريدي"نغم"
هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرفك؟
أوجه إلا نفسي وأشكُرها على عدم خذلاني إلا الآن
كلمة آخيرة تقدمها للجريدة؟
أحب أشكركم كثيرا وأحب أقول للصحفية صفية نور الدين بحبك في الله
اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق