حوار صحفي: كريمة العولقي
الصحفية: صفية نورالدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معكم الصحفية| صفية نورالدين
من المركز الأعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقط ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محاطات انطلاقته في أي بقاع العالم كان.
أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
كريمة عدنان العولقي أبلغ من العمر 18 سنة مستقرة في عدن من اليمن
ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟
الكتابة ، الرسم ، الخط
لقد كانت موهبتي كبيرة ومتطورة في الكتابة أكثر وفيها أنجزت العديد من القصص والروايات
برأيك هل الكتابة موهبة فطرية أم مكتسبة؟
فطرية ، ولكن الشخص مع إستمرارية القراءة ممكن أن يتحول شغفه من القراءة إلئ الكتابة وهَذه تعتبر نقطة مهمة أيضاً وجميلة كما أن ليسَ كل الفنانين مواهبهم فطرية .
مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
أبي ، داعمي الأول والأخير وسَيبقئ هو مفضلي دائماً بهذا الشي
ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟
لا توجد صعوبات كبيرة واجهتها خلال مسيرتي الأدبية ، فقط كُنت في البداية لم أتمكن من ترتيب أوقاتي ولم أعد أفرق بين وقت دراستي وموهبتي ولكن بفضل اللَّه تخطيتها والحمدللَّه .
أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
مٌنذ صغري وأنا أحب القصص ، أن كان شخصً ما يرويها لي ام انا .. ف كبرت وما زال شغف القراءة يحتويني الئ أن بدأت اقرأ بعض القصص والروايات لبعض الكُتاب ومن ثم فكرت هل يمكنني أن أألف قصتاً مثلهم!! نعم تمكنت من تأليف قصصاً وليس قصةً فقط ومن بعدها بدأت بتأليف الروايات المتسلسلة والمتفرعة الئ أجزاء .
ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟
عندي هدفاً بسيط أتمنئ تحقيقه في المستقبل وأنا متأكدة ب إنني سافعلهُا ب إصراري ثم توفيق اللّه .
نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟
بعض أعمالي:
1- سلا_خاطري
2- أول_لقاء
3- رسينا_علئ_الحب
4- طال_إنتظـاري
هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرف؟
الجميع لديه موهبة ولكن ليس الكل قادر علئ إظهارها ، جميعنا نمتلك أشياء مميزة وكل شخصّ يمتلك ميزة خاصة به ، جميعنا نخاف ونرتبك ونتوتر من التجربة ولكن حتئ وأن كانت التجربة فاشلة إنه يعتبر نجاح ، المحاولة ذات نفسها نجاح وتكفي والاستمرارية والسَعي والإصرار إيضاً نجاح وفخر ، لِذا أظهروا مواهبكم , إبدعو , لم يخلق أحداً مبدع من البداية
إغلطوا ف جميعنا نغلط ولا يوجد أحداً مغفور عن الغلط
إسعوو ، كافحوا ، أستمروا في السَعي الئ أن تصِلو إلئ القمة , لا تستسلمو أبداً
كلمة آخيرة تقدمها للجريدة؟
شكراً علئ هذه اللفتة اللطيفة منكم إلي ، وشكرًا جداً علئ إهتمامكم في المواهب الشابة
اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق