حوار صحفي: آلاء فؤاد"روزيتا"
الصحفية:منة الله آدم
الموهبه:كتابة
سنك:عشرون عامًا
المحافظة: الجيزة
ما هي أهم انجازاتك في مجالك بنظرك؟
قمتُ بالإشتراك في كثير من الكتب المجمعة، والآن أنا مشرفة على كتابين الخواطر المجمعة، وأقوم بعمل كتاب فردي، وقمت بتأسيس كيان روزيتا لدعم المواهب، كما أنني حصلت على مزيد من الجوائز الورقية والإلكترونية، كما أصبحت مصححة ومدققة لغوية بفضل الله.
منذ متى وانت بهذا المجال؟
منذ 5 سنوات تقريبا.
من هم الأشخاص الذين قاموا بدعمك في بداية الآمر؟
والدي، ووالدتي، وبعض من أصدقائي.
كيف طورت نفسك فمجالك هذا؟
كنت أقرأ كثيرا، وتعلمت من غيري أيضا، وطورت نفسي بنفسي.
ماهي الصعوبات التي واجهتها ف مجالك وهل تخطيتها؟
كنت ضعيفة عندما بدأت، وكنت أظن أن هذه ليست كتابة، ولكن بعدها طورت من نفسي كثيرا حتى حصلت على مراكز ذهبية في كثير من الكيانات.
كيف تخطيت الصعوبات التي واجهتها؟
كنت أدعم ذاتي، أنظر أن هناك حلم يجب أن أصل له، أتذكر كل كلمة إيجابية قالت لي، فكنت أسعى لتحقيق هدفي، وأرى نظرة الفخر ف عيون والدي.
ما هو حلمك الذي تسعي إليه؟
أن أكتب كثيرا من الكتب التي تفيد الأشخاص، ويعرف الجميع آلاء فؤاد، وأحقق شهرة ونجاحات كثيرة أرضي عنها.
نُريد أن نري شيء من أعمالك؟
كم أنا أشبه الطبيعة!
فقلبي ممتلئ بحزنٍ في ثقل الجبال، أما عيناي فممتلئة بشلالات من البكاء تشبه البحور عندما تنهار، أما عن جروحي، فهي مثل المطر؛ تبدأ بالتساقط قطرة بقطرة، فتسيل وتعبر عما بها من وجعٍ وحزن، أما عن غضبي؛ فهو مثل العاصفة تمامًا التي تقوم بتدميرِ كل شيء، ومن ثَم؛ أعود كما كنت، فتاة ساكنة، وخالية، بداخلها صراع وعراك بين أفكارها وقلبها، نعم فهذه أنا.
#آلاء فؤاد"روزيتا
ما رأيك بالجريدة؟
سُعدت كثيرا بها، وأنها تسعى لنشر المواهب.
شكراً لك، أتمنى لك دوام الإزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق