حوار صحفي: علياء ابراهيم
الصحفية:منة الله آدم
الموهبه: الكتابه
سنك:تسعة عشر عامًا
المحافظة: المنيا
ما هي أهم انجازاتك في مجالك بنظرك؟
وصلت لأشياء كثيرة في هذا المجال وأحاول أن أطور من ذاتي أكثر.
منذ متى وانت بهذا المجال؟
منذ عامين، وتعمقت أكثر بها هذا العام.
من هم الأشخاص الذين قاموا بدعمك في بداية الآمر؟
أصدقائي المُقربين الذين كانو يعلموز مدي حبي ل الكتابة.
كيف طورت نفسك فمجالك هذا؟
قرأت كثيراً، عرفتُ معلومات أكثر عن طرق الكتابة واساليبها وكيفية صياغتها.
ماهي الصعوبات التي واجهتها ف مجالك وهل تخطيتها؟
الاحباط الدائم من المحيطين والشعور بعدم التقدير، تجنبت السماع لكل هذه الكلمات، حتى اقدر على الوصول إلى الشيء الذي احبهُ، وتدربت على ذاتي أكثر حتى اقدر أن اثبت لذاتي قبل الاخرون انني استحق هذه المكانه.
كيف تخطيت الصعوبات التي واجهتها؟
تغلبت عليها بإصراري على تعلم أشياء أكثر عن الشيء الذي أحبهُ.
ما هو حلمك الذي تسعي إليه؟
أسعى إن أكون شخص مؤثر بطريقه ايجابيه من خلال كتاباتي، واكون كاتبه مفضله عند الجميع ويحبون قرأت ما اكتبه، وأكون في يومًا ما كاتبة مشهورة محبوبة تمتلك مكانه خاصة في قلوب الجميت.
نُريد أن نري شيء من أعمالك؟
لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا، في حُبهِ كان شَلالَ يفيض في عطياة حتى وإن خجل في تعبيرة عن حُبهِ خانتهُ نظراتِ أعينهِ، رِفقًا بي قد هام في حبي والتف بحبهِ حولي كما تلتف الأفعى على فريستها، لا شيء إستحوذَ على قلبي سواهُ، ولا أحد يعلم كَم بتُ في هذا الحُبِ مُلتهبُ، يا مَن جعلتني تائهة أرجو أن تُعيد إلى ضالتي، فَ منذُ أن رآك قلبي ضل الطريق وأبىٰ العودةِ إليَّ.
ما رأيك بالجريدة؟
جريدة ابداع حقيقي وكل مَن فيها قائمين على جعلها أفضل.
شكراً لك، أتمنى لك دوام الإزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق