حوار صحفي: مريم شريف محمود
الصحفية:منة الله آدم
نبدأ بسم الله، معنا اليوم موهبة جديده تستحق الدعم، ولكن لم تأخذ فرصه جيده حتى الأن، ونحن هنا ل نساعدها حتى تظهر على الشاشات، ونقوم بالدعم لها، دام إبداعك.
الموهبه: الكتابه
سنك: ستة عشر عامًا
المحافظة: الفيوم
ما هي أهم انجازاتك في مجالك بنظرك؟
تعلمت أشياء كثيره، تمكنت من الكتابة أكثر من ذي قبل، تعلمت التصحيح وأصبحت مدققة، تعلمت الديزاين
منذ متى وانت بهذا المجال؟
منذ شهر
من هم الأشخاص الذين قاموا بدعمك في بداية الآمر؟
أهلي وصديقتي مي نبيل أكثر الداعمين لي
كيف طورت نفسك فمجالك هذا؟
التدريب وأيضًا بمساعدة سارة دياب وسلمى حسن ساعدوني كثيرًا
ماهي الصعوبات التي واجهتها ف مجالك وهل تخطيتها؟
فقدان الشغف والتردد في التكمله
كيف تخطيت الصعوبات التي واجهتها؟
بتشجيع من أحبهم
ما هو حلمك الذي تسعي إليه؟
أن أصبح كاتبة مشهورة وأستطيع أن أساعد أهلي في المستقبل
نُريد أن نري شيء من أعمالك؟
حينما أجلس في المساء في حديقة منزلنا أتأمل النجوم والأقمار أسرح بهم، أسرح في بارئها، ما أجمل شعوري في هذا الوقت! أبعد تفكيري عن أيّ سبب يحزنني، أتخيل سعادتي وكل ما يسعدني قط، في ذاك الوقت أعشق الدنيا أتمنّىٰ دومًا أن تستمر حياتي هكذا؛ فهنا سأشعر أنّ الدنيا هي سبب سعادتي؛ سأكون أكثر شخص سعيدٌ في هذه الحياة، لم أستطع تخيل حياتي هكذا أشعر أنني؛ سأفقد وعيي من كثرة سعادتي، تخيلوا أنتم معي حياة بدون أحزان، بدون بكاء، بدون آلالام حياة هادئة، تستطيع أن تفعل بها كل ما تحب لا يوجد شعور أجمل من هذا مطلقًا؛ ولكن يجب أن نتعايش في واقعنا المؤلم هذا.
لـ/ مريم شريف||ستيلا.
ما رأيك بالجريدة؟
جميلة جدًا
شكراً لك، أتمنى لك دوام الإزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق