حوار صحفي: إسراء عزام

 حوار صحفي: نورهان طارق"ايزابيلا"

الصحفية:منة الله آدم

نبدأ بسم الله، معانا اليوم موهبة جديده تستحق الدعم، ولكن لم تأخذ فرصه جيده حتى الأن، ونحن هنا ل نساعدها حتى تظهر على الشاشات، ونقوم بالدعم لها، دام إبداعك. 

الموهبه: الكتابة

سنك: اربعة عشر عامًا

المحافظة: دمياط

ما هي أهم انجازاتك في مجالك بنظرك؟ 

اخطائي الإملائيه قلت كثيراً وأصبحت مصححه لذاتي، بعض الاوقات وبحصل على المركز الاول علي الكيان وتيم الذي أقوم بأمساكه هو التيم الذهبي. 

منذ متى وانت بهذا المجال؟

عام ونصف. 

من هم الأشخاص الذين قاموا بدعمك في بداية الآمر؟

أصدقائي وأختي وأمي صحابي. 

 

كيف طورت نفسك فمجالك هذا؟

قمت بالقرأة لكُتاب كبيرة، وقمت فالدخول في أكثر من كيان يقوم بإفاداتي، وفالوقت الحالي قمت بالاشتراك في كورسات كتابة. 

  

 ماهي الصعوبات التي واجهتها ف مجالك وهل تخطيتها؟

أن أستطيع تنسيق الخواطر وأقوم بتظبيطها نحوياً، وبالوقت الحالي أصبحت استطيع تنسيقها إلى حد ما. 

  

 كيف تخطيت الصعوبات التي واجهتها؟

مع الوقت أستطعت تظبيطها وقمت بالتعلم من كُتاب أقدم مني فالمجال ولديهم خبره، وبالطبع سأواجه صعوبات ثانية، وسأقوم بتخطيها بإذن الله. 

   ما هو حلمك الذي تسعي إليه؟

أن يكون لي كتاب ف معرض الكتاب فردي لي ول صديقتي. 

نُريد أن نري شيء من أعمالك؟

مُنذ أول يومٍ رأيتكِ فيه وقعتُ أسيرًا فِـ عشقك، عندما تحدثتُ معكِ لم أكُف عن تأمل عيانكِ التي وقعت أسيرها وكانت دائمًا دواء لجروحي، كانت حياتي مثل كتابًا فارغًا وجئتِ لتكتبِ سطوره بياداكِ، قلبي يروق له الإستماع لكِ ومشاركتكِ فِـ كُل شيء، ووﷲِ ما كان قلبي عاشقًا إلا لكِ وأبوابه لم تفتح لأحد سواكِ، والنظر لكِ وتأمل ملامحكِ أكثر ما أحب وعيانكِ تجعلني مثل السكير، وصوتكِ يجعلني أشعر بالإطمئنان، لمسة يداكِ كانت تزلزل كيان قلبي وعرشه، كل ما أريدهُ هو البقاء بجانبكِ والإرتواء من عشقك.

لـ إيزابيلا.

 ما رأيك بالجريدة؟ 

جميلة اوي أستمرو وحبيتها جدًا. 

شكراً لك، أتمنى لك دوام الإزدهار. 

 

منة الله آدم|هَمج لطيف.