حوار صحفي: دنيا النعيم
الصحفية: صفية نورالدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معكم الصحفية| صفية نورالدين
من المركز الإعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقطة ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محطّات انطلاقته في أي بقاع العالم كانت.
أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
أنا دنيا النعيم إدارية بشركة فانتازيا لعالم الكُتاب، سنة ثالثه جامعة تخصصي علوم ماليه ومصرفيه، بحب التصوير والكتابة والتخطيط وجدًا بعشق ريحة الكُتب والروايات، بكتب خواطر ونصوص نثرية وشعر، وقصص قصيرة، حاليًا بلشت برواية بكتب بيها.
ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟
مواهبي بصراحة بحس حالي سائل جلي، بكتب وبلقي نصوص شو مكانت شعرية وغيرها،بمثل.
برأيك هل الكتابة موهبة فطرية أم مكتسبة؟
مكتسبة.
مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
صاحبتي ولولاهاا ما كنت بهالمكان كتبت يوم نص ونشرته ما صدقت إنه أنا كتبته من يومها صارت بتشجعني والحمدالله لساتها معي.
ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟
أنا بلشت من سنة وبالصدفة كنت قاعدة ومشتاقة لأمي كثيير فكان قدامي قلم ودفتر طلعت كلشي بقلبي لقيته قصة قصيرة، وكنت قبل أكتب كلام لأمي بس مكنت أدقق لأنه مجرد كلام من مشاعر مكبوته، وفيكِ تحكي لولا فراق أمي لألي ما كنت كاتبة كل نصوصي تتمحور عنها سواء حب حزن إشتياق إلها، بتذكر مرة كتبت نص وكان وافِل بالمشاعر اللي تخليكِ تشكي إني بكتب لحبيب فالكل بحكي نياله ما صدقوا إنه الكلام لأمي، كنت أمر بمراحل مقدر أحكي لحد اشي كان القلم قارب النجاة، وأقرب شخص إلي حكالي مش هتنجحي بس كلامه كان جسر لأمشي وأحقق حلمي.
أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
إكتشتفها بسبب شوقي ولهفتي لأشوف أمي.
ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟
أكمل روايتي وأمي تشوفها، وأحكي لكل شخص الحياة ماشية لو شو ما صار وحياتنا رواية لازم نقرأها حتى النهاية.
نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟
أنا الحمدلله إدارية بشركة فانتازيا، قدمت ورشات وجاهية وأون لاين، ناشطة إجتماعية، شاركت بنصوص نثرية وقصص قصيرة وشعر، وشاركت عمستوى الجامعات بتحدي كتابة القصة القصيرة، وشاركت بكتب إلكترونيه، وكتاب ورقي صدر من دار أروِقة الفكر هينتشر 15/2 بإذن الله.
هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرفك؟
بتمنى الكل يكون ع يقين دائمًا إنه حياته كتاب لا يكون مؤلف سيء
كلمة آخيرة تقدمها للجريدة؟
كل التوفيق والدعم، وشكرًا لجهودكم.
اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق