حوار صحفي: رحمة ابوالمجد
الصحفية: صفية نورالدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معكم الصحفية| صفية نورالدين
من المركز الإعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقطة ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محطات انطلاقته في أي بقاع العالم كانت.
أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
گ/ رحمة ابوالمجد "ذات العيون السوداء"
السن/21 سنه
من مصر محافظه الاسكندريه
طالبه في كليه آداب قسم فلسفه
ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟
الكتابة
دخلت 3 كتب مجمعه وان شاء الله في حاجه قريباً
برأيك هل الكتابة موهبة فطرية أم مكتسبة؟
الاتنين مع بعض
موهبة أنك تقدري تغيري عن موقف ما انتِ مريتي بي او حصل قدامك
ومكتسبه لأن الموهبة لوحدها غير كافيه
بنكتسب مصطلحات جديده وطرق جديده للثرد
مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
أصدقائي وأمي هما دول اللي لحد الوقتنا الحالي هما اكبر داعمين ليا
ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذ البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟
قلة الثقه بالنفس
صحابي من اقل إنجاز بعمله بيشجعوني فهما اللي بيخلوني اتغلب علي تفكيري السلبي
أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
في ثانويه عامه كنت بفضفض بشوية مشاعر مكبوته جوايا وكنت ببعتهم لأقرب صديقه ليا هي اصلا كاتبه "نجاة خميس" وهي اللي شجعتني اني ادخل كيان ملهم ومن هنا ابتدت
ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟
حسة أن لسه في حاجه جوايا لسه موصلتهاش
لسه في حاجات كتير اوي عوزة اعملها لسه عوزة اعمل كُتبي لوحدي
وبعدها افتح وارشة ادعم فيها المواهب مجاناً
نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟
أقف هنا واتسأل لماذا أنتَ حزين لهذا الحد؟!
هل أنتَ حقاً حزين علي فراقي أما أنتَ حزين علي الإهتمام والحب الذي دمت عمري بأكمله أمنحه لكَ بدون مقابل؟!
هل أعتدت علي وجودي أم أدركت حبي ؟!
لقد كنت بين يديك وكنت اخطو إليك كل يوم ألاف الأميال وأنتَ تقف مكانك ولا تخطي بخطوة واحدة إلي ، أنتَ لا تعلم شئ عن الحب وحزنك هذا علي حالك وليس علي ستفتقدني لأنك لن تجد الحب من غيري وأنا أعلم هذا ، وأقولها لك لن أسامحك أبداً وأنا هنا أنتظرك تأتي كي أشكي إلي الله منك هنا في الأخرة وها أنا تركت لك الدنيا ولكني لن أترك لك الأخره.
گ/ رحمة ابوالمجد "ذات العيون السوداء"
هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرفك؟
شكراً لكل حد مؤمن بيا وبأني هكون شئ في المستقبل ♥️
كلمة آخيرة تقدمها للجريدة؟
شكراً جداً علي الحوار اللطيف دا وشكراً جدا للسكر صفيه نورالدين
اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق