القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي مع الكاتبة رحمة أحمد

 حوار صحفى خاص بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف

حوار صحفي مع الموهبة الشابة:

 الصحفية: مــــيــــــــار بـاسـم


-برغم ما يحدث فى الحياة إلا أنها تخرج لنا مواهب رائعة، تسعى دائما إلى الوصول لأعلى المراتب، و اليوم معنا موهبة جميلة من هؤلاء المواهب فهيا بنا نعرف من تكون تلك الموهبة


- ‏فى البداية نود التعرف على عليكِ، عرفينا عنكِ بإستفاضه:

- رحمة أحمد أنور، واحد وعشرون عام، أدرس هندسة نظم معلومات جغرافية(GIS)


- إحكى لنا عن بداية ظهور موهبتكِ:

-ظهرت موهبتي منذ الطفولة، منذ أن گنت فالعام الثاني لي في المرحلة الابتدائية؛ كنت أحب كثيرا أن أكتب لأبي و أمي بعض الخطابات و كذلك أدون بعض اللحظات في أوقات فراغي، و أيضا كنت أحب دائما أن أنهي يومي بمؤلف من مؤلفاتي 


-إحكى لنا عن إنجازاتكِ:

-شاركت بخاطرتين في كتاب قهوة منتصف الليل، شاركت بخاطرتين في كتاب خربشات قلم، شاركت في كثير من المؤتمرات، شاركت في بعض تنظيم المؤتمرات الرئاسية 




-شيء من موهبتكِ:


- كل شئ يصبح جميل بأعيينا حينما نجعل قلوبنا جميله؛ ف طالما أننا نغذي قلوبنا بكل ما هو جميل سنظل نري كل شئ حولنا جميل؛ فلا تلوث قلبك و عقلك يا رفيق بملوثات المجتمع و الحياه. 


- لماذا لجأتِ لممارسة موهبتكِ؟ وما هو رأيكِ في موهبتكِ؟


-لجأت لموهبتي؛ حيث أنني كنت منذ طفولتي شخص كتوم لا يستطيع البوح بمشاعره؛ فقررت أن أحول أبدأ في تحويل مشاعري التي لا أفهمها لأفكار مرتبه و بدأت أن أمسك قلمي و أستخدم فصاحة كلماتي و حروفي فاللغة العربية و أكتب مقالاتي التي هي جزء من أفكاري 


- من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟


-مقولة هي تلمس قلوب من تذوق عظمة القراءه؛ فالقراءة هي وحي القلوب و مغذي العقول 


- أسعد بقراءة مؤلفات: "ديمي لوفاتو" 

هي كاتبه من الغرب و لكنها من المقربين لقلبي 


"مصطفى محمود"... و غيرهم الكثير 


-لا أعتقد أنه يوجد حياة بدون القراءة


- ما هو شعوركِ عندما تبدأ بممارسة موهبتكِ؟


-أشعر أن قلبي بدأ أن ينتعش و بدأ عقلي أن يجلب كل ما هو جميل و راقي 


- هل لديكِ وقت محدد لممارسة موهبتكِ أم لا؟


-أبدأ بالكتابة حينما ينتابني شعور داخلي يدفعني للكتابه؛ لكي تكون كلماتي صادقة و تصل لقلب قرائي 


- من قدوتكِ فى هذا الطريق؟


- ‏قدوتي هم الكاتبه الغربيه

" ديمي لوفاتو "  


- إلما تتمنى أن تصلِ؟


- أتمني لأن أصل أن أكون رئيسة جريدة مستقبلا 


- ما هي الحكمة التي اثرت بكِ وجعلتكِ حتى الان صامدة؟ 


- سر في طريقك يا فتي؛ فلا أحد يتمني نجاحك سوي القليل 


- هل من الممكن ان تتركِ نصيحة لغيركِ؟ 


- نعم بالطبع؛ لا تترك نفسك لأهوائك يا عزيزي، ولا تترك عقلك و قلبك لأن يتلوث بملوثات المجتمع الحالي.  


أهتم بعلاقتك بالله و كن مع الله؛ يكن الله معك  


- نود رأيكِ فى جريدة همج لطيف:

-رائعة؛ و تعرض مواهب رائعه


-إلى هنا إنتهى حوارنا مع الموهبة الشابة: 

باشمهندسة / رحمة أحمد أنور

فى جريدة همج لطيف، نتمنى لكِ دوام التفوق و التقدم


ميار باسم|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع