القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي مع الكاتبة سفانة محمد علي

 حوار صحفي: سفانة محمد علي

الصحفية: صفية نورالدين 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

معكم الصحفية صفية نورالدين 

من المركز الإعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف 

في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقطة ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محطات انطلاقته في أي بقاع العالم كانت. 


أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة 

إسمي: سفانة محمد علي دبوان 

صعداويةُ المولد، عمرانيةُ الأصل، صنعانيةُ الإقامة

العمر : 20عاماً، خريجة ثانوية. 


ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟ 

موهبتي الأنشاد والكتابة والتأليف، ولم أحظ بأي فرصةٍ لكي أبدع وأظهر هذة المواهب. 



برأيك هل الكتابة موهبة فطرية أم مكتسبة؟ 

الكتابة كانت ب النسبة لي موهبة فطرية، ولكنني لم أمارسها، بسبب إنشغالي بتعليمي المدرسي، ولم أعد صياغتها إلا في هذة الأشهر. 


مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟

والدتي العزيزة، وأخي وأختي العظيمان. 


ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذ البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟ 

الصعوبات كثيرة ومتعددة في هذه الحياة، ولكن أكثر صعوبة وأجهتها هي الوحدة، أو ما يسمى إنعزال أو تخلي أقرب شخص في أسرتك عنك، ما زلت أعيشها ولكنني سأتغلب عنها قريباً.. أما التي تغلبت عليها مواصلة تعليمي المدرسي، والذي بأذن الله سأكملة رغمً عن الجميع. 


أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟

بدأت إكنشاف موهبتي في الصف الثالث من المرحلة الأبتدائية، حيث شعرت في ذلك الحين بشي كبير يجذبني إلى الكتابة المستمرة عن أي شيء أنظر إلية، شعرت وكأن شيء ينمو بداخلي، وكأن شيء سيغير وأقعي، وفعلاً عندما كان معلم اللغة العربية يعطينا موضوعً لنعبر عنه، كُنت أستمتع بذلك كثيراً وأبداء بمزج خيالي، ونثر أحرفي، حينها أدركتُ أن هنالك شيء حقيقاً ينبض في الأعماق، ألا وهي الكتابة.. 


ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟

عشق الكتابة، 


نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟ 

ليس لدي أعمالً إلى حد الآن، سوى حياكة لبعض الاغراض الشعبية، وكذلك الأسعافات الاولية، وتعليم اللغة الأنجليزية للمرحلة الأبتدائية.. 


هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرفك؟ 

لاولئك الذين أعرفهم ويعرفونني، قريباً كنتم أم بعيدون، لأولئك الذين جميلهم في الأعماق باقٍ، أشكركم كثيراً لوقوفكم إلى جانبي وتحفيزي، أشكركم لدعمكم المعنوي، أحبكم كثيراًوادامكم الله في حياتي.. 


كلمة آخيرة تقدمها للجريدة؟


أشكر هذة الجريدة المتواضعة جزيل الشكر، أشكرها لترك مجال لصغار الكتاب، ولتحفيزها الداعم والمستمر، ودمتم لنا خير داعمين.. 



اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار. 


صـفـيـة نـورالديـن| هَـمَجْ لَـطِيــفْ

تعليقات

التنقل السريع