القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي مع الموهبة الشابة:بسملة احمد خلاف

 حوار صحفى خاص بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف 

 حوار صحفي مع الموهبة الشابة: بسملة احمد خلاف
الصحفية: مــــيــــــــار بـاسـم


-برغم ما يحدث فى الحياة إلا أنها تخرج لنا مواهب رائعة، تسعى دائما إلى الوصول لأعلى المراتب، و اليوم معنا موهبة جميلة من هؤلاء المواهب فهيا بنا نعرف من تكون تلك الموهبة


- ‏فى البداية نود التعرف على عليكِ، عرفينا عنكِ بإستفاضه:ادعي بسملة احمد خلاف، إبنة محافظة اسيوط، و ادرس بالازهر الشريف 


- إحكى لنا عن بداية ظهور موهبتكِ:

- بدأ ظهور موهبتي وانا في الصف الخامس الابتدائي، كنت اكتب قصص للاطفال لطيفة كا الارنب والحدائق المخيفة وغيرها مما يخطر على وجدان كل طفل، وسرعان ما وصلت للاعدادية حتى بدأت انمق كلمات الشعر والخواطر، حتى ظهرت موهبتي الفطرية


-إحكى لنا عن إنجازاتكِ:

- احضر ديوان شعر كوميدي عن ايام الثانوية اليكم نموذجًا: 


ايا علوم الطب مهلا. 

اني لست ارتجيكي.. 


لا اريد غير نجاح 

يجبر قلبي ويعتريني.. 


اما الحلم كان بريئا.. 

محامٍ حر او تدريس


لست انظر للاحياء 

ولا تهمني الفيزياء


اني ادرسهم اجبارا

فاليكتب القدر ما يشاء.. 


ڪ/بسملة احمد 


ايضا اكتب احضر كتاب خواطر لطيفة. 


وقد شاركت في المسابقات الادبية بما اكتب من شعر. 


- شيء من موهبتكِ:


شطرين من الشعر في رمضان.. 


الروح عطشى تنتظر بكينا

قلي متى تنجدنا يا رمضانَ


فالشوق امسى فالورى هيمانا

اقبل تعال واسعد الوجدان 

... 


وايضا مقال: 


قيل لي ان اكتب عن الام.... 


 وما عساي اكتب فالمقال يكثر والمقام يقصر والسطور لا تتسع.... 

 ‏.. واي سطور تتسع لحمل اسم موطني وأُنسي فالحياة.!

يكفيني من كل حياتي ذاك القلب المرتجف إن تأخرت قليلا بالخارج. 


وتلك النظرة الدامعه إن شكوت ألمًا. 


وذاك الصوت المبحوح في قلب الدجي ينادي بالتوفيق لي وانا نائمه. 


وفي صباحي وسيري في طريقي لا اجد انيسًا سوى تلك الدعوات التي خرجت من دجى البارحه لتنير لي عتمه صباح قد اضل لولاها. 


وحين يوفق امري او يضل حتى هي اول من تكون مستقبلتًا للخبر برضى فالحالتين لتمدني بصبر يقويني إن ضللت وايضا إن وفقت.. 


قد لا اكون مميزه ولست قويتا حتى... لكن رضاها في جميع ما يرافق دربي يجعلني اشعر ان لي مكان في الحياة واستحق ان اعيش..... #أمي


ڪ/بسملة احمد 

#ازهريه_عابره

-

 

- لماذا لجأتِ لممارسة موهبتكِ؟ وما هو رأيكِ في موهبتكِ؟

-

انا لا امارسها بل انا امارس الايام بها، فهي ملجأي كلما اصابني ما يحذن او ما يسعد حتى، هي سلواي. 


رأيي: اني احمد الله انه جعل لي وسيلة تجعل صوت قلبي ينطق،وافكاري تتحرر 



- من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟

-

القرآءة حياة، وهذا رايي سالفا، كلما قرأنا ارتقينا ونهضنا ومضينا قدما في محالات شتى.. 


حاليا انا اقرأ في كتب الشريعة والدين والنصح والسلف الصالح.. 


- ما هو شعوركِ عندما تبدأ بممارسة موهبتكِ؟

-اشعر بذاتي تنطق، وبروحي تلمس لقلمي فينطق


- هل لديكِ وقت محدد لممارسة موهبتكِ أم لا؟

-الموهبة رفيقة، اذا كل الاوقات تصلح. 


- من قدوتكِ فى هذا الطريق؟

- ‏احب الاقتداء بمن مضوا وتركوا اثرا كالادباء القدامى. 


- إلى أين تودُ الوصول مستقبلًا ؟

-الى المكان الذي يستحقني


- ما هي الحكمة التي اثرت بكِ وجعلتكِ حتى الان صامدة؟ 

-

اكتفي بالقرآءن وخاصة بقولة تعالى(قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا) 

- هل من الممكن ان تتركِ نصيحة لغيركِ؟ 

- نصيحتي التي انصحها لنفسي اولا هي (امل بلا عمل.. هزل وضياع). لا امل بدون عمل. 


- نودُ معرفة رأيكِ فى جريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف : جميلة ولطيفة وملمه بكل الاسئلة التي تجعلني اعبر عن وجداني بشكل صادق دول اغراق ولا قلق. 

-


-إلى هنا إنتهى حوارنا مع الموهبة الشابة:بسملة احمد خلاف

فى جريدة همج لطيف، نتمنى لكِ دوام التفوق و التقدم


ميار باسم|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع