حوار صحفي: هدي مصطفي الصحفيه : نور عصام
__السلام عليكم ورحمه الله وبركاته...
__مـعـكـم الـصـحـفـيـة نـور عـصـام مـن الـمـراكـز الاعـلامـي هـمـج لـطــيـف...
•اليوم هنكتشف موهبه جديده مع الكاتبه الشابه هدي مصطفي
__اهلا بيكي هدي.
__اهلا بيكي نور..
__عرفينا بنفسك هدي ؟
__أنا هدى مصطفى ابويوسف.
محافظتي هي البحيرة.
عمري 18سنة.
أعشق القراءة والكتابة..
__ما هي مواهبتك ؟
___1-أعشق الكتابة، و أري فيها الخير لي .
2-ترتيل القرآن ، تلاوة القرآن تأخذني إلى عالمٍ أخر.
__متي بدأتي الكتابه؟
__بدأتها مُذ حوالي ثلاثة أعوام حينما شعرت أنه لابد من مكان أفرغ فيه ما يجيش بصدري.
__ممكن نبذة عن كتابك؟
__أكتب كثيرًا عن القضية الفلسطينية ببساطة لأنها قضيتي ، أما ترو الأب الباكي والأم الجريحة العاجزون عن توفير بعض اللقيمات لأطفالهم نتيجة لإحتلال غاشم انتهك أرواحهم و أموالهم لك الله يا غزة ومن يكون لكي سواه
__مين كان بيشجعك على خوض هذا المجال ؟
__كان يشجعني ولا زال معلم اللغة العربية الشاعر/جابر مشابط.
__ما هو هدفك في المستقبل ؟
__أن أصبح كاتبة مشهورة.
__برأيك هل النقد السئ يؤثر على الكاتب ؟
__أري أنه في بعض الأحيان علي حسب شخصية الكاتب
__ما هي الكتب المفضله ليكي ؟
__العادات الذرية
إنها ملكة.
__هل تفضلين الكتابه من الخيال أم الواقع ؟
__الكتابة من الواقع أفضل لأني أري نفسي فيها.
__ما هي الصعوبات التي وجدتيها في البداية ؟ وكيف تغلبتي عليها ؟
__كيفية نشر كتاباتي و قلة التفاعل معها
قمت بإنشاء قناة علي التليجرام ونشرت ولا زلت أنشر بها كتاباتي.
__مع غزو الأعمال الروائية الرديئه للمشهد الثقافي لعدم وجود ضوابط للنشر.هل تؤيد حريه الإبداع علي الاطلاق دون خبرة الكاتبه السرديه.ام تؤيد وضع ضوابط ومعايير دقيقه لاختيار الأعمال الصالحه للنشر وتقنينها؟وما الضوابط الصحيحه من وجهه نظرك؟
__لا أؤيد ذلك لأن المتابعون لابد أن يصل لهم أفضل شيء.
-أن يكون لدي الكاتب حصيلة -لغويه
-أن يكون جيد نحويًا
أن يكون الكاتب خلوقًا.
__ما هي رسالتك للأدباء ؟
__لو كنت كاتبًا كبير أو صغيرًا اقرأ لأن القراءة حياة النفوس
استمر في مجالك واتق الله فيه لأنك ستحاسب علي كل حرف تكتب..
__ما هي رسالتك لجريدة همج لطيف ورأيك في هذا الحوار ؟
__هذا أول تعامل وعلى ما سمعت أنها جريدة تستحق هذا الاسم
أشكر الصحفية نور عصام لأنها من ساندوني في مسيرتي وأتمنى لها وللجريدة دوام التفوق والازدهار ..
والي هنا ينتهي حوارنا مع الكاتبه الشابه هدي مصطفى في جريدة همج لطيف..
تعليقات
إرسال تعليق