القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: سارة الخطيب
الصحفية: صفية نورالدين 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

معكم الصحفية| صفية نورالدين 

من المركز الإعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف 

في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقطة ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محطات انطلاقته في أي بقاع العالم كانت. 


أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟


أنا الكاتبة _ اللايف كوتش في مجال التدريب و التأهيل الحياتي ساره الخطيب 


# ومضات مضيئة _ معاً نُصبح أفضل

# تطوير _ الذات

#خُماسية التأهيل _ و التطوير الحياتي

#الاستثناء _ و التميز

# أحبب نفسك كما أنتَ لتزدهر


رسالتي _ نقلة نوعية _ لصناعة القيادّة الذاتية للنفس _ إنَّ غداً يوماً استثنائياً 




ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟ 


موهبتي أو كمّا أحبّ أن أسميها " إحسّاسي السرمدي "


الكتابة بأنواعها ( سرد قصصي _ خاطرة _ نثر _ كتب تطوير ذات)

برأيك هل الكتابة موهبة فطرية أم مكتسبة؟ 


برأيي الشخصي، كلّ روح في داخلها موهبة خلاقة تنتظر من صاحبها أن يطلق عنانها.

و الروح تفقه لغة إبداعها.


مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟

خلال رحلتي الطويلة التي آمنتُ فيها أنَّ لي رسالة على هذه الأرض، داعمي الأول و الدائم " الحبيب و الأب و الصديق و الخليل و الخالق العظيم الله "

ووضع في طريقي المعلمين و المرشدين و الملهمين لأكمل مسيرتي بأمان و سلام.


ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟ 

في مجال الكتابة، العائق الوحيد كان خوفي من إظهار كتابتي للملأ، ظنّاً مني أنّها لم تكتمل بعد.


أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟

منذُ عمري كانَ خمس سنوات كنتُ أعبّر عن كلّ ما يجول في خاطري عن طريقي كتاباتي الخاصة.


ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟

الكتابة أنا و أنا الكتابة فقد " ولدت لأكونَ كاتبة "

و من خلال حروفي تصل رسالتي للعالم.


نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟ 

بالطبع، يسّرني ذلك.


صَمَتَ لبرهةٍ و نظرَ إليها و قال : حقاً أنا مندهش من قوتكِ و صلابتكِ هذه! من أينَ لكِ بها يا ساندي؟

نظرتْ إلى عينيه نظرةَ تحدي و تأكيد و أجابتْ: من ضعفي ووحدتي و طريقي الذي خذلني فيه الجميع و إذ بي أتلفت من حولي و الخوف يعصفُ بي من كلِّ حدبٍ و صوبْ.

فوقفت و تنفستُ بعمق و هدأت من روعي وذكرّتها أنني من روح الله يمدني بقوة تهزم كل يأس .

و أتذكر أن لك شيء في هذا العالم فقم _ فأنهض من جديد.


صاحبة القلم الذّهبي و الأُفُق السّرمديّ ساره الخطيب


هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرفك؟


" في داخل كلِّ منا ومضة، ما إن اكتشفها حتى أضاءت شُعلة نور ملأت العالم نور "


كلمة آخيرة تقدمها للجريدة؟


" مُمتنة للفرص الرائعة لكلِّ كاتب للظهور.


اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار. 


صـفـيـة نـورالديـن| هَـمَجْ لَـطِيــفْ

تعليقات

التنقل السريع