القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: حسنات خليل 
الصحفية: ابرار منصور 



مـابـيـن آلــمٌ وأمــــل مـابـيـن أحـداثٌ قـد مـضـت و أحـداثٌ لازالـت مـسـتـمـرة بـيـن مـاضٍ قـد مـضــى ومـسـتـقـبلٌ نـسـعـى إِلـيـه هُــــنـــاك مـــن قـد وصـل و هُــــنـــاك مـــن لازال يُـبـحـر فـــي سـفـيـنـتة لـيـصـل دعـــونا الـيـوم نـسـتضيـف أحـد النـجـوم الـواصـلة وأقـول أرحــــبِ تـرحـيـب الـمـطـر ولـكـن هـل تـكفـي كـلمات الـتـرحيب والتبـجـيل بـمن تـسـتـحـق أكـثـر مـن ذلـك رحـبـو مـعـي بـضـيـفتـي الـرائـعـة دومـًـا و المـتـألـقـة 


نـورتـي وانرتي حـواري غـاليـتي فـمـرحـبًا بـكِ.

«ٲهلًا بڪِ عزيزتي»


اولاً قـبـل كـل شـيء حـدثـيـنا أكـثـر عـنـكِ مـن أنتِ؟! 


_الاسم/حسنات خليل احمد الذيفاني. 


_العمر/18عامًا


_المهنه/ڪاتبهۃ_مصممه_طالبهۃ ثانويهۃ.


عـزيـزتـي هـل الـكـتابة هـوايتكِ؟! 

«نعم»

_وهــــناك هوايات ٲخرئ ڪثيره.



حـدثـيـنا مـتـى اسـتطعت أن تـكـتبِ؟ أو متى اكتشفت إن بإمكانكِ الكتابة؟! 


«في السادسةَ عشر مِــن عمري، عندما تركني الجميع وتخلى عني، ففي ذالكَ الوقت وجدتُ نفسي أكتبُ كثيرًا»



مـن الـداعـم الرئيسي أو من الذي استطاع أن يجسد كيانكِ فـــي طـريقكِ نـحـو الـكـتابة؟! 


«أبي الحبيب _رفيقاتُ دربي»



مـن وجهه نظركِ مـالذي يـحدد للكاتب مـسـارة؟! 

«هُناك عِــٖـــٰـــٖــدةة مسارات يتخذها ٲلكاتب،

مِنها:توعيهۃ الناس من ٲشياء كثيره، ٳعطاهم الٳجابيه في ڪُــــل شيء، وأشياء أخرى»


أحدّ الـكُتاب تفضلين كتابته؟!  


«محمود درويش»


اخبرينا مـاهو الـنـحو الذي تمشي عليه دائماً؟!


«أنا دائمًا اكتبُ عِدة مواضيع، لكن أكثر شيء أكتبُ عنهُ هوا الحزنُ والإنعزال»



لوطلبتِ شيء نستطيع تحقيقة فـــي مجالكِ مـاهو الشيء الذي سوف تطلبية منا؟! 


 «تعزيز هوايتي في الكتابه من خلال دخول دورات تقويه الكتابه، لأن نحنُ في مدينة مأرب نفتقر لهذا الشيء »


 عـزيـزتـي سـوف أتـرك لكِ مجال لـكتـابة شيء أو رسالة أو أي شيء تفكري فيه فـي الوقت الحالي، هـل تقبلين؟! 


«نعم أقبل»


"نصيحه عابره مني:


"لا تفضلي أَحد علئ نفسكِ لأنه بيٲتي يوم وهذا الشخص ٲلي فضلتيه علئ نفسك يدوسك ويتخلئ عنك،لا تصدقي إن في صداقه تدوم، او حب يدوم مافي هذا الشيء ابدًا،ڪل شخص بيتغير مهما حبيتيه وقلک انتِ شخصي المفضل وا ماااعرف ايش بيٲتي يوم انتِ بنفسك ماعد تعرفيه وتضلي تبحثي عن السبب ويقلك انا ماعد ابيك خلاص اكتفيت منكِ، انتِ بذاك الوقت بتلعني نفسك الف مره ليه فضلتي هذا الشخص علئ نفسك وليه حبيتيه هكذا؟!

 خلي نفسك عزيزه ولا تفضلي احد عليها، 

 خلي اهتمامك وحبك وشغفك لنفسك افضل مما تعطيه للناس، لٳنك بتحتاجيه. 


دُمّتي بخير يا عزيزتي. 



هـل وصلتِ الى هـدفكِ؟! هـل واجهتي الصعاب للوصول؟! 

«لا لم أصِل إلا هدفي بعد، فمَا زال امامي الكثير من المّشقاتِ والصعاب لكي اصل إليه، لازال هُناكَ طريق يجب عليا العبور مِنها»



وقبل أن نختم لقاءنا هذا الجميل مع هذه اللؤلؤة الساطعة والرائعةة أريد منكِ أن تكتبِ إقتباس أو مقالة أو أي شيء من تأليفكِ عـن قضيتنا الأولـى فـلـسـطين؟!


‹إقتباس›


«إياك أن تنسئ الدعاء لأقصاك الأسير»




وفي الأخير أشكركِ جزيل الشكر والتقدير لقد كان لقاءنا هذا جداً سعيد، سُعدت بمقابلتكِ عزيزتي نتمنى لكِ النجاح والوصول الى ماتطمحي إليه، و الآن اترك لكِ المـجـال بـخـتام رائع منكِ لـجـريدة هَـمَـج لَـطـيـف؟! 


«اشكركم جزيل الشكر علئ هذا اللقاء الرائع، وانا ايضًا سعدتُ بمقابلتكم، شكرًا جزيلًا جريدة هَمَج لَطــــيف»



انـتهى حــوارنا لهذا اليوم الرائع بـوجود النجمة الساطعة والرائعةة دمتم ودام الوطن بألف خير 


 أبـــــرار مـنــصـر |هَـمَـج لَـطـيـف

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق
  1. الحياة لا شي3 أبريل 2024 في 8:04 م

    ابدعتي يا حسنات

    ردحذف
  2. من يعشقه الالم4 أبريل 2024 في 6:45 م

    حلو ابدعتين كلكان

    ردحذف

إرسال تعليق

التنقل السريع