القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: محمد بليح
الصحفية: بشرى عبدالله


ومهما وجدت الصعاب يضل هناك طريقًا للوصل ومهما كان صغيرًا يجب علينا بلوغه لكي نصل إلى احلامنا فل الأحلام تضل احلام إن لم ننهض لتحقيقها، وقبل أن ننطلق في رحلتنا الشيقه مع المبدع.


-هل بأمكانك أن تخبرنا عن موهبتك اكثر وتعرفنا عن نفسك أكثر؟ 


 اسمي محمد يحيى علي حسن بليح

عمري 20 سنة، خريج ثانويه، ولد شغوف واحب موهبتي

موهبتي هي التصوير و مدرب تصوير، والاخراج السينمائي و الدرامي لعبتي القادمه القويه ان شاء الله.



-هل استسلمت عند اول نقطه ضعف تجاه موهبتك؟ 


  بالعكس قوتني اكثر لا اوصل هدفي.



-اخبرنا كيف تخلصت من المعوقات التي واجهتك؟ 


امنت بنفسي و اجتهدت و طورت و سعيت و تخلصت من وقت الفراغ .



-ماذا تعني لك موهبتك؟ 

 إدارة العمل الفني، أيًّا كان نوعه ، حيث اقوم مسؤولية شبه مطلقة عن المُنتَج النهائي. 



-هل هناك من شجعك ووقف بجانبك او أنهم حاربوك ولم يقفوا معك؟ 


نعم في من وقف معي 

 لاكن المحاربين اكثر 



-من الذين وقفوا معك؟ 


 أمي، و صديقي داود الحطامي و عبدالرحمن الفقيه.



-هل ضعفت أمام كل الواقفين ضدك؟ 


 لا



-من هو قدوتك في الحياه؟ 


 ( المخرج العظيم محمد سامي ) 

و الشخص العظيم(ستيڤ هارڤي)

و الكاتب ناصر العقيل .

و اللاعب كمال اجسام عبدالله ابو ربيعه .



-هل هناك شخصيه مشهورة استلهمت منها ومن هي؟ 


 نعم.

 ستيڤ هارڤي.



-ماهو الشيء الذي يميز موهبتك عن غيرها؟ 


 اني احول القصه من ورق الى احداث تعرض على الشاشات و مواقع التواصل الاجتماعي .



-ماهي نصيحتك للأشخاص الذين يريدون أن يكونوا من نفس مجال موهبتك؟ 


 النجاح لا يأتي للذين ينتظرون ، بل للذين يتحركون . 

لا تضيع وقتك في الشكوى ، بل استخدمه لتطوير ذاتك و نفسك .

و امن بنفسك و كن و لا تكن و طور من نفسك و غذي عقلك و بصرك.



-وأخيراً وليس آخراً ماذا تحب أن تقول لجريدة همج لطيف؟ 


اشكركم جداً لا استضافتكم لي في جريدتكم الجميله همج لطيف و اشكر الصحفيه الانيقه بشرى الهميل .

الشخصيه الجميله .


-وفي نهاية حوارنا لهذا اليوم اشكرك عزيزي بتواجدك معنا أتمنى لك ايامًا مديدة من النجاح.


بشرى عبدالله|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع