القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: دعاء القباطي 
الصحفية:جناء القثمي


لوحة فنية معتمة تزينها بألوان أحرفها تحكيها فتتخلد الحكاية. تخطت أن نقول عنها موهوبة فحسب، فمظاهر الطبيعة ترسمها ومشاعر البشر تدونها، وأروع الأوتار تلحنها. فلكل منا حكايته الخاصة ومغامراته التي خاضها. فأتشرف اليوم باستضافة أحد النجوم الموجودة بالقرب من القمر وحول كوكب الزهراء إلى كوكب الأرض ليزهر كوكبنا بإبداعها ومواهبها.


ضيفه حلقة اليوم الكاتب/ة: دعاء القباطي

لتحكي لنا تفاصيل حكايتها الادبية.


_مرحبًا

=أهلًا بكِ



_ قبل أن نغوص في بحر إبداعك أروي لنا نبذة عنكِ؟

=الكاتبه دعاء القباطي أو كما ينادوني كبرياء أنثى 

متزوجة وأم لطفلة واحدة حفظها الله 

خريجة لغة عربية.



_هل الكتابة بالنسبة لكِ موهبة أم حرفة ؟

=الكتابة بالنسبه لي ككاتبة هواية منذو أن كنت في المدرسة أي في صغري



_من هو رمح أحرفك أو دعيني أقول من الذي اكتشف موهبتك؟

=لا أحد اكتشفتها بنفسي ولكن هناك من شجعني كثيرا ل أُكمل مشواري ككاتبة.



-دعينا نرتشف كوب قهوةً من مغامراتك الادبية 

=لدي عده مشاركات في أكثر من مجموعات أدبية 

والان أعمل في تجهيز كتابي الخاص بي.



_من هو سند وعكاز كلماتك؟

=أبنتي

كلما أنظر الى عينيها تلهمني القوه لأكمل مشواري.



_هل أنطفى الشغف لديكِ يومًا؟

وكيف أطلقتي سلاحك عليه لتعلني انتصارك ؟

=كثيرًا 

بكثره الأطلاع والقراءة المتواصلة

ومثلما أخبرتكِ سابقًا بالنظر لعيني طفلتي 

وأن أعيد قراءة ماكتبته سابقًا.



_هل لديكِ أنجاز تفتخري ككاتبة بأعلانه ؟

=كل ما كتبتهُ أفتخر به



_شأركينا بنصًا لكِ أو مما دونته مشاعر أناملك'

=كُن بهيجاً نضيداً مجيداً لا تحيد عن الواقع، ولا تسمح للذكرى أن تقودك بعيداً، 

لا تميل بالمنعطفات كل الميل فتنكسر استقامة تفاؤلك. وكلما أثقلت نفسك لا تنسى أن الله حسبك

تعلّم من الكون أنّ بعد الظلام الحالك يبزغ الفجر، وأنّ بعد العواصف تظهر ألوان قوس المطر.



_مالذي جعلك ترغبين في 

الكتابة؟

=حبي الشديد للقراءة وأن أصبح شي كبيراً في المستقبل



-هل هناك مشاركات لكِ في أحد الكتب الالكترونية أو الورقية؟

=لا كلما حاولت لايحالفني الحظ لسبب في جهازي.



_هل هناك كتابً فردي نسجتيه بياسمين أحرفك ؟

=قيد التجهيز بإذن الله



_هل من الممكن أن تخبرينا عن مخططاتك للمستقبل أن شاء الله؟

=أن أصبح كاتبه مشهوره على مستوى العالم وأن أُكمل دراستي العليا والسفر الى تركيا أن شاء الله.



_من هيَ :دعاء القباطي         

بعد 15خريفًا من عمركِ أن أطال الله به ؟

=مثلما أخبرتكِ كاتبة مشهورة علئ مستوئ العالم.



_هل هُناك عثرات أعاقت بمسيرتك الادبية ؟وماهي؟

=كل إنسان ناجح يوجد في طريقهُ عثرات كثيره قد تكون من خلال كوننا أُناس محافظين نتقيد بعادات وتقاليد لا يمكن تجاوزها أو من خلال وجود أناس مرضئ يقتلهم نجاحنا.



_ماذا تقولي للأشخاص الذينا يحملون لكِ تقديرً ويسعدون لوصولكِ مبتغاكِ؟! 

=شكرًا لكم و الحمد لله كثيرًا لوجودكم في حياتي أنا هنا اليوم لانكم معي .



_وايضًا ماذا تقولي للذينا يتمنون عدم نهوضكِ مزهرة؟

=لا بيض الله وجوهكم 

أراكم الله ماتتمنون لي في أنفسكم لتذوقوا مراره الشعور.



_يمر الوقت سريعًا ليختطف أجمل الدقائق ناهيًا للأمر ،عزيزتي المتألقة أتمنى أن تستمري في مسيرتك، أروي شغفك بماء الطموح أنتِ تستطيعي


_هل هناك كلمة تودي إيصالها لجريدة همج لطيف ؟

=شكرًا لكم  

وبارك الله فيك أيتها الإعلامية المبدعة.

أنتهى الحوار لهذا اليوم .


جناء القثمي|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع