القائمة الرئيسية

الصفحات

 


السلام عليكم، أنا محمود محمد مِن جريدة همج لطيف وحابب أعمل لقاء صحفي معاكي؛ ولذلك ما اسمك؟

شهد عماد محمد

كم تبلغين من العمر؟
سبعة عشر عامًا ونصف

ما هي موهبتكِ؟
الكتابة. 



كيف استطعتِ معرفتها؟
عندما كنت في الرابعة عشر، كنتُ أهوىٰ الكتابة عن مستقبلي والحياة بهِ للحظات، وبعد حين بدأت بالكتابة عن قصص خيالية، حتى بدأت أعرضها علىٰ أصدقائي الذين شجعوني بكلِ حب.

وماذا عَنتْ لكِ تلك الكلمات حينها، كلمات أصدقاؤك وتلك الأخرىٰ كتاباتك؟
الكتابات فكانت حياة أخرىٰ تنتشلني من الحزنٍ، أكتب؛ لكي أقرأ من جديدٍ وأبتسم، أما أصدقائي فكانت كلماتهم ومازالت أفضل الكلمات التشجيعية إطلاقًا.

وما هو هدفك في الكتابة؟
ليس ليّ هدف محدد، ولكن الأكثر هو نَبذ الحب، وتدوين مشاعر الأخرين.

وهل حققت شيء من هدفكِ؟ 
لم أصل إلى ربع المئة، فكلِ ما أكتبه الآن هو مجرد خواطر، لكن الهدف سيكون في الكتابات الأكبر.



مقصدكِ بالأكبر هي الأعمال الأدبية الكاملة، إن كانت هي فهل لكِ أي أعمال أدبية؟
نعم، حتى الآن لا.

عسى أن نرى في القريب، هل لكِ أي خبرات سابقة في كيانات أو ما شابه؟
بإذن الله، نعم لقد كنت في كيان همج لطيف، كما أنني مؤسِسة إئتلاف الذي سَيعود للعمل في شهر يوليو القادم بإذن الله.

هل من الممكن أن تحدثينا عن النفع المستفاد من الأول بالإضافة إلى فكرة الثاني وهدفهِ؟ 

عن النفع من كيان همج لطيف كان الأستمرار في الكتابة والمسابقات والتشجيع علىٰ الأستمرار، بالإضافة إلىٰ الخبرة من المدققين، كذلك الورشات الخاصة بالكيان، التي ضافت لكلِ فرد من عائلة الكيان خبرة ليست بهينةٍ.

وعن الإئتلاف فهو مجمع لبعض الكيانات التي وصلت لـِ ٢٥، وهدفهُ هو إتاحة معظم المسابقات للكُتاب المتواجدين بهِ، وإقامة مسابقات للكُتاب والكيانات، ونشر أي شيء قد يفيد الكاتب والكيان من ورشات أو حفلات أو حتىٰ الكتب المجمعة.

وهل لكِ أي تجارب في أماكن أخرىٰ سواء كمؤسس أو مشارك؟
لا، أنا شخص لا يُحب التشتت وحينما أبدأ في شيء فأصب بهِ كل تفكيري؛ فلا أجد جدوىٰ من كثرة التجارب.

أين تتوقعين أن تتواجدي بعد مرور سنوات؟
في كُليتي، وبإذن الله قد استطيع تحقيق ما يصل إلى نصف المئة.

وما امنيتك التي تتمنين تحقيقها؟
الوصول لِقلوب القراء بأهداف سامية.

رسالة توجهينها لمَن يقرأ هذا اللقاء الآن أو بعد سنوات؟
لا تحب ولا تثق سريعًا؛ فالبشر ليسوا كما تراهم لأول مرة، تيقن أننا مؤقتين، أنت مؤقَت ومن تحبهُ مؤقَت، أدعِ لي. 

هل تحبين أن تقدمِ الثناء لِأحدهم؟
نعم لأمي، ولكل أصدقائي الذين يداومون علىٰ تشجعي، وأوجه كل الشُكر لِنفسي علىٰ ما تحملته وما تتحمله حتىٰ الآن. 

حسنًا، أتمنىٰ لكِ تحقيق ما تتمنين، تشرفت بعمل اللقاء معكِ، والسلام عليكم، محمود محمد من جريدة همج لطيف.

محمود محمد|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع