القائمة الرئيسية

الصفحات

اسراء ياسر
أعده: محمود محمد


السلام عليكم ورحمه الله، على خلفية طيب ريحك رُشحت من قسم التغطية الصحفية بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـفْ، لإجراء حوار صحفي معكِ، معكم محمود محمد، ولذلك لم لا تعلمينا بمن أنتِ؟

اسراء يااسر عندي 18سنه بكتب الشعر من محافظه الدقهليه.


ماذا تُعني الكتابة لك؟

كلام مختلف ف دماغي بحتاج اعبر عنه وبيكونلي ده الل هوا اصلا بكون عايشاه ف خيالي بتأثر بيها وبتتأثر بيا بتمثلني عموما.


منذ متى وأنت محبة للكتابة؟

من 3 سنين تقريبا.


وما الخطوات التي اخذتها لتنمية تلك المهارة!

مبدأيا انا كنت بكتب لنفسي محدش كان يعرف وكدا بس السنادي رغم انها مهمه بالنسبالي بس حبيت اطور كدا كنت بقرأ خواطر اشعار بس مش كتير بحكم اني مش فاضيه وبس بعدين التيم وكدا عشان اطور نفسي اكتر.


هل ترين في الكتابة حُلم أم مجرد هواية؟

كانت هوايه الاول انما حاليا هوايه وحلم حسيت نفسي اقدر احققه.


وما الخطوات التي تنوين اخذها لتحقيق مثل هذا الحُلم.

بإذن الله اخلص تالته وبعد كدا اقرأ اكتر احاول اشوف طرق تحسن اسلوبي ف الكتابه.


ماذا عن هواياتك الأخرى، وحلمك الأساسي وكل ذلك؟

مليش حلم اساسي كل حاجه متاحه ليا فهيا بالنسبالي حلم ..بس منها اني اكون قدوه بس ف مجالي بجوار الكتابه.


كُلنا نرجو ذلك، لكل منا ببداية مشواره الكثير من المحبطين، ممن يسيئون الظنون ويسبطون من العزم، فكيف تخطيت مثل تلك الأمور!

مش الكل بقرأله شعري ومش الكل يعرف اني بكتب لان كتابتي عاطفيه ومبحبش اظهر الجانب دا مني بس الحمد لله كل الل بيعرف بيشجعني وكدا وانا بشجع نفسي معاهم.


ماذا عن من دعموك واعطوك دوافع إضافية لا تنفك أن تذبل.

كم واحده من اصحابي دول الل كنت بقرألهم بعمل نفسي وائل جسار وبلقي الشعر بتاعي وكدا فالكل بدون مبالغه كان بيدعمني، انما اهلي اصلا ميعرفوش اني بكتب لان الجانب العاطفي دا مبحبش اظهره قدامهم.


هل يرجع ذلك إلى الخوف من ردة فعلهم؟ أم هو لسبب آخر!

لا بتكسف منهم لان معروف انا شخصيتي مرحه مليش ف العاطفي بالنسبالهم وانا اصلا كل اشعاري عاطفيه مشاعر مكتومه من الروايات، مش خوف اهلي اصلا داعم قوي ليا اني اطور نفسي عشان اخليهم فخورين بيا بس لما اكون متمكنه بس الاول.


وما الكلية التي ترمين أن تدخليها ومن ثم تطلعي لكل احلامك!

هندسه او تكنولوجيا ومعلومات بجوار الكليه سنه تمريض خاص واكون مستمره فكتابتي فهكون ملمه بالجانب الرياضي والطبي والادبي.


هل تودين أن تقدمي الثناء لأحدهم؟

لكل الل ساندني عموما سواء ف كتابتي او اي حاجه تانيه.


وجهي كلمة لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام.

يا من تقرأ حروفي كن ذا أثر طيب فسنذهب جميعََا وتبقي ذكرانا.


وأنا نيابة عن جريدة هـَمَـجْ لَـطِيـفْ، المتمثلة في شخصي محمود محمد، أود أن أعرب عن سعادتي بإجراء الحوار الصحفي بصحبتك، وارجو أن تنالي مما تتمنين، وارجو أن يكون الكيان لك خير شريك لك، والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.


محمود محمد|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع