حياة
محمود محمد
والتقت الأقدار التقاء الهشيم في النار، فهل ينفك الحصار! أم هو لنا مضدد يثلج الصدور ويذهب كل مُرٍ بما يأتي من مرار، عل ذلك يصيب ولو لمرة، وتذهب كل الآثام، وتشع الحياة بالأذكار، من فرحٍ وقدح من التقاء الأحباب، إلى انتصار بعد سنين من انكسار، ونصر مبين، بعد انتكاسة دامت سنين، فهل تتزل لنا العقبات، أم نُزل وتتعالى أمامنا عقبى الدار!
محمود محمد|همج لطيف
تعليقات
إرسال تعليق