نص"متى اللقاء؟"
ايمان طه
توسدتُ حضنكَ، وكان حضنكَ صادقًا، ليس دافئًا فحسب، لذلك اطمأننت، في مُعانقتك أكون بخير، أنتهي من كل الشوائب، أُرِيدَك أمامي دائمًا لأنني أعلم أن في حُضنِكَ شفائي، فوجودك سببًا كافيًا، يجعل
اقرا ايضاحوار صحفي: دعاء القباطي
اقرا ايضاحوار صحفي: أملاك ال حداد
اقرا ايضاحوار صحفي: بثينة هاشم
اقرا ايضاحوار صحفي: خفوق الحميري
غيابك كغياب الأكسجين عني، فأنا لا أعلم لماذا ذهبت وتركتني وحيدة، أخبرتُك مُسبقًا أني لا أستطيع إكمال هذه الحياة بدونك، أخبرتُك عن رهبتي في البقاء بمفردي، في رحيلك عني باتت روحي هالكةً، كنت لي ملجأي الآمن لكنك رحلت، فشوقي إليك لا يمكن شرحه في سطور، وألم الحنين أهلك قلبي وزاده عشقًا لك، ليست بأول مرة أشتاق إليك، ولكنها أصبحت كالعادة المُميتة.
أنتظرك كثيرًا، الأمر ليس غريبًا، لكنه مُؤلم بطريقة ما، ومازالت أنتظر في كل مرة رغم علمي بعدم مجيئك، ليتني أمتلك القدرة لكي أكفُ عن إنتظارك.
تعليقات
إرسال تعليق