القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية "أحببتها رغما عنها" 

أروى رضا أبو جبين

تابع الفصل الثاني عشر

مالك: مش عايز تمثيل ولا عايز أسمع صوتك، سامعة؟ 

نور بخوف: حاضر

ونادى على الدادة ي دادة 

الدادة: نعم ي بني 

مالك: دخليها اي أوضة لحد بكرة الصبح، ومش عايز أشوفها قاعدة مع حد

الدادة: حاضر ي بني

ومالك سابهم ومشى

***************

في بيت خديجة (أحمد أخد أمه وأخته ورجعوا البيت عشان خديجة) 

خديجة في أوضتها بتعيط وبتقول ليه كدا ي مالك بعد. حب 10سنين

وغجأة أحمد وشيماء دخلوا عليها

شيماء: خديجة أنتي قولتي اي؟ ذاكرتك رجعت صح؟ قولي ي بنتي

خديجة:...... 

أحمد مسكها من كتفها: خديجة قولي حاجه، طب هزي راسك طيب، اعملي اي حاجه بس ردي علينا

خديجة: آه افتكرت كل حاجه، كله ويارتني ما أفتكرت حاجه 

شيماء بفرحة: مش مهم اي حاجه، المهم انك بخير وكل شيء بإيد ربنا هو هيحلها من عنده

خديجة: ونعم بالله 

أحمد: قوموا البسوا عشان هاخدكم نتغدا برا بالمناسبة السعيدة دي

خديجة: بس

أحمد: مفيش بس يلاا

*****×********

في مكان لتاني مرة نروحوا

مجهولة: بقا يعمل كل دا

مجهول: اهدي ي هانم عشان الخطة، واللي انتي عايزاه هيحصل بس الخطة الأول

مجهولة: معاك حق 

والمجهول خرج 

كلم واحد أيوة ي كبير كله تمام 

البوص: اه كله تحت السيطرة دا حتى كرهها زاد ليه

البوص: اهم حاجه مش لازم تعرف الحقيقة ولازم تكرهه أكتر

المجهول: أوامرك ي كبير

(بقلم الكاتبة الغامضة) 

يتبع …###

توقعاتكم

أروى رضا أبو جبين|همج لطيف 

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع