حوار صحفي "آية منصور السيد"أعده: محمود محمد
مراجعة لغوية: نور محمد
السلام عليكم ورحمة الله، على إثر نتاجك الملحوظ وردود الأفعال الحسنة تجاه أعمالك على الجريدة، رشحت من قسم التغطية الصحفية بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف لإجراء حوار صحفي معكِ، لذلك لمَ لا تعلمينا بمن أنتِ؟
آية منصور السيد.
وما موهبتك؟
الكتابة والرسم.
من الشرقية، ١٧ سنة.
بعد ذلك أعلمينا قليلًا عن موهبتك في الكتابة، كيف علمت بها؟
لما بكون زعلانة كنت بفتح الشات بتاعي، وأقعد أكتب فيه كل حاجه أنا بحس بيها، لعند ما قرأتهم وحدة صحبتي وكانت كاتبة وقالتلي كتاباتك كويسة، وشجعتني و بقيت بكتب، وبحاول أتعمق فى اللغة.
لكل كاتب عدد من المصاعب التي تمر به كل فترة من تنمر أو إحباط من المجتمع، ولكل منا طريقته في تخطيها، فكيف كانت تجربتك، وما تعاملك معها؟
في ناس كتير كانت بتتنمر علي سواء كانت فى الكتابة أو عن حياتي الشخصية، كنت باخد الكلام دا و برميه و كأنه مش اتقال أصلًا، وبعد كدا ببهرهم بانجازاتى.
عملت كتاب لوحدي "خذلان موثق".
ما رأيك أن تطلعينا عليه مما يتكون وما هدفه؟
كتاب خواطر، مجمعة فيه الخواطر بتاعتي، دي بداية ليا علشان أعمل رواية، فبدأت بحاجة بسيطة، تشجيع ليا مش أكتر.
من كُتابك المفضلون؟
دوستوفيسكي.
وما روايتك المفضلة؟
كل الطرق لا تؤدي إلى روما.
هل تودين أن تقدمي الثناء لأحدهم؟
آه صحبتى نور، إنها شجعتني و دعمتني و هي الِ كانت بتصححلي الخواطر الأول، وعملت غلاف الكتاب وهي كانت متكفلة بكل حاجة.
وفي الختام أود إعلامك أنني سررت بإقامة هذا الحوار الصحفي معكِ على أمل بإقامة آخر في محفلٍ دولي، وإلى ذلك الحين، كان معكم في حوار صحفي مع الكاتبة آيه منصور السيد، محمود محمد، من قسم التغطية الصحفية بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعليقات
إرسال تعليق