حوار صحفي: ندى هجرس.
الصحفيه:مريم طه.
النجاح ليس كلمة سهلة بل مليئة بالتحديات والصعوبات، اليوم سوف نتحدث عن شخصية مجتهدة ومتميزة في مجال الأدب، فهي مبدعة في موهبتها، هي تسعى وراء أحلامها تتمنى الوصول إليها في يوم من الأيام، هيا بنا يا عزيزي القاريء نعرف من تكون شخصية اليوم؟! . الكاتبه ندى هجرس تعالو لنتعرف عليها؟
الكتابة بالنسبة لكِ؟
حياه، الكتابه بالنسبه لنا حياه، عالم إفتراضي نصنعه لأنفسنا، نَخلق به ما نود من الشخصيات.
متى بدأتي الكتابة؟
منذ سنه
أهم أعمالك؟
داستان، أضغاث أيام، الأحبار في كفها، دَجْن، تَوار، غَوْر، مؤسسه دار الأحبار للنشر الالكتروني.
حكمة مؤمنة بها؟
" لو لم أكن لها لما قَدِمتُ على فعلها"
جوائز حصلتِ عليها في مجال الكتابة؟
درع في كتاب داستان
درع في كتاب ما أخفاه القلوب
شهاده من دار الولاء
شهاده من دار كيانك
شهاده من جريده القمه
من هو قدوتك في الكتابة؟
أحمد خالد توفيق، أحمد مراد، حسن الجندي، أسامه المسلم
هل واجهتكِ عقبات؟
بالطبع ولكن لذه الوصول تُنسي مراره الطريق.
أكتب اي شيء يورد على خاطري، وبعدها ابدا بمشاركته على صفحتي الخاصه، وعندما يُعجب الكثير به استمر فيما بدأت.
شيء من كتاباتك؟
افترق الطريق وليس لنا مَفر.
ذهب الصديق لَرُبَّمَا يُمكن ليوم أن يعود، غادر وترك في قلبي هو، هل يُحق لبعضكم أن يأتي ويَنثُر اَلتُّرَاب فوق زهرة الأوركيده ؟
الزهرة البيضاء ذَبَلَتْ، ها هي الآن تُلملم شَتَات نفسها، تجري هنا وهناك، تتناثر بعض من ورقاتها، وفي النهاية تموت.
مَسلوبه الأطراف، مسلوبه اَلْحُبّ، والحياة، سرقت لتُدفن في مكان ترعرعا به لآخر الزمان.
اتركِ نصيحة لكاتب؟
لو لم أكن لها لما قَدمتُ على ذلكَ.
إن الحياة بحلوها ومُرها لهو ولعب، فلما لا نلهو ونلعب باستمتاع؟
انظر يا صديقي لو لم أكن كاتبًا لوددت أن أكون رائدًا للفضاء، مُحررًا للكُره الأرضية من غزو خارجي، أو لربما أن أكون مُمثلًا، أو حتى قاتل مُتسلل.
لو لم أكن قادرا على فعلها لما فعلتها.
ولكن إلى أين سنظل نتفوه ب إلى متى؟
قم وافعل أي شيء تجزى عليه.
هل قمتى بعمل دار نشر اوكيان ومالهدف؟
كيان: خفايا جَنان.
ودار الأحبار، فعندما كُنت في بدايه طريقي وجدت كيان يدعمني ويُساعدني وانا أتمنى أن أدعم كياني وأُعطي له كُل طاقتي حتى يصل لأعلى مستوى، وبالنسبه للدار فهي لمساعده الكُتاب أيضًا، ومساعدتهم في بدايه عمل منفرد لهم.
جريدة همج لطيف والمسؤولين عنها لُطاف بطريقه لا تصف.
تعليقات
إرسال تعليق