حوار صحفي: نورهان أحمد حافظ
الصحفية: مريم طه
*1/ الكتابة بالنسبة لكِ؟* الكتابة بنسبة لي هي الحياة،هي الطاقة المخزنة داخلي من مشاعر وعبارات تسرد،هي الصديق عندما يوجد صديق أحكي لها عن معناتي،هي الملجأ من أوجاع الماضي والحاضر
*2/ متى بدأتي الكتابة؟* منذ الصغر عندما كنت أدون ما يئلم قلبي في أوراق لم أعلم أنه ستحول اوجاعي لشغف الكتابة بعد مرور عدة سنوات حتي أصبحت كاتبة كما يقولون،ظهرت موهبتي الحالية من سنتين لكن كانت أول رواية لي منذ 6 سنين لم يكن أحد يعرفني حتي علمت المجال الكتابة دخلت به وتعرفت علي الكثير.
*3/ أهم أعمالك؟* عدة كتب ورقية مجمعه "حنين سرمدي ـ ثنايا أحرف ـ من وحي خواطرنا ـ ملتقي الاغراب.ـ رواية مشتركة"زاد إلي متي الاختفاء"، مؤسسة الجريدة القلم الحر، مؤسسة كيان القلم الحر، بكتب شعر كنت ضيفة شرف ف عدة حفالات، كتب روايات إكتروانية لم تأخذ حقها ف الوصول لكل الناس
*4/ حكمة مؤمنة بها؟* "
إصنع من فاشلك نجاح"
*5/ جوائز حصلتِ عليها في مجال الكتابة؟* عدة شاهدات تقدير وأخد درع التميز ف الكتابة،عدة شهادات إكتروانية، شهادة مركز الثالث في الشعر
*6/ من هو قدوتك في الكتابة؟* نجيب محفوظ في الكتابة ،صلاح جاهين في الشعر
*7/ هل واجهتكِ عقبات؟*
نعم لا يوجد نجاح من غير عقبات
*8/ كيف تستعيدين شغفك في الكتابة؟ إبدأ أكتب من صفر كأن لم اكتب شئ من قبل،واحياناً بالرتجال الجمعي،والبحث علي أفكار جديدة
*9/ شىء من كتاباتك..*
أتعلم ما هو الحب مِن طرف واحد؟!
_هو كَ مزحه السخيفة لا تضحك أبداً، كَ القبو ليس له سرداب للخروج منه، ذالك الحب مثل السَجِين وضع نفسه خلف القضبان لأنه مرتكب الجريمة ، ذالك شخص وهم نفسه بالعالم خالي من إي الصعوبات، لكنه مغفل لم يدرك أنها ألقي نفسه في البحر الميت ولن ينجو منه أبداً، يعيش في عالم موازي يبني في مشاعر ومواقف وهمية حتىٰ الشخص الذي ألقي عليه القلب الضوء لا ينتبه حتىٰ لامعان ذالك الضوء"الحب"، كلما زاد الزمن علىٰ قلبه وعقله شَغوفان بهذا الحب سوف تكون مراحل الإنسحاب منه مثلما الخروج الروح من الجسد، تعرف لمِ؟!... لأن الحب روح القلب ولا أحد يعيش دون روحه، لاذا أنتَ تحتاج أن تختار مِن يحبك بالصدق حتىٰ لا تقع في تلك المواجد والصعاب.
بقلمي:
نورهان أحمد حافظ. ♡نور
*10/ اتركِ نصيحة لكاتب..*
إسعي ورا حلمك لأنه يستحق، ولا تهتم بما يقول إنه شئ سخيف ليس مهم للغاية ركز علي ما تسعي إليه، إستمع لمن يشجعك ويهتم بكل حرف تكتبه، ستصل بكل تأكيد بالتوفيق.
تعليقات
إرسال تعليق