القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: آيه محمد.
الصحفيه: مَريم عمران.


نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها. 


الموهِبه: الكتابة


مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟ 

لم يكن إكتشاف بالمعنى الحرفي لأني أحب الكتابة وبدأت بها من فترة طويلة جدا لكن بدأت بالنشر منذ سنة تقريبًا 


ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟

طبعا في البداية واجهت الكثير من المشاكل والعراقيل في طريقي وكان هنا أناس مثبطة جدا لكن تغلبت عليها بوضع هدف أمامي أريد الوصول له وبدأت في تحقيق أحلامي 


مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟

الداعمون لي كثيرين جدا سواء في المجال الأدبي وهم كثيرون من أصدقاء كتاب وأصحاب كيانات لكن الداعم لي على المستوى الشخصي ف الداعم الأول هو أهلي أقول لكل من يدعمني ويثق بموهبتي شكرا لكل كلمة كانت سببا في تقدمي خطوة جديدة نحو الأمام 


ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟

أول أعمالي كان كتاب إزدهار أحرف وهو كتاب خواطر مجمع ثم بعد ذلك كتاب القدس

الظلم ظلمات يوم القيامه

ريان

محمد فواز 

اللاجئين

وشاركت في كتب الشهداء تابعة لكيان حلم بسيط 

ثم بعد ذلك جاء أول عمل منفرد لي وهو كتاب تحت ضياء القمر

ثم كتاب خواطر مجمع بإسم تغاريد قلم 

وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟

أحمد خالد توفيق


 ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟

أحب أقول لا تدع اليأس يحطم طموحك أنت شخص عظيم ما دمت مدرك ذلك ومدرك قيمة نفسك لا تسمع كلام هذا وحديث ذاك لا تدع اليأس يتملك منك لا تدعه يصل إلى قلبك إجعل من كل كلمة مثبطة هدف تود الوصول إليه وإثبات أنك دائما أفضل 


كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟

 لكل شيء وقته نعم أحب الكتابة وكثيرا لكن لحياتي الدراسية وقتها الخاص 


نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟

تجلس في قوقعة من الحزن والخوف، آلآم الماضي تحاوطك هنا وهناك، لكنك لم تعتاد على الإنهزام، لم تكن لك سابقةَ الخسارة من قبل؛ لم تعتاد على الصمت والوقوف، لترى كل شيء يزول، أحلام باتت بقلبك، أوشكت على الضياع؛ هل ستترك كل هذا ويزول كل مابداخلك من أمل؟

أم تعود لتنير سمائك من جديد؛ تنير الكون بأكلمه إذا احتاج الأمر، لذلك حتى لو كانت شعلتك لا تستطيع إنارة صمتك، وكأنني استطعت إضاءة الكون من جديد، بروح لم تشعر بالفشل من قبل؛ رسمت فرحتها بيدها، يد رسمت طريقها، وأصبحت تسير وراءه دون هزيمة.

ما رأيك في الجريدة؟

حقيقي انا ليا الشرف إني أكون معاكم النهاردة وموفقين بإذن الله 


كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.


مَريم عمران|هَمـج لطيف.

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق

التنقل السريع