حوار صحفي: هَنَا رِزقْ عَيَّادْ.الصحفيه: مَريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
الموهِبه: الكِتابة
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
أنا أول من استكشفها، من حوالي سنتين ونصف
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟
عدم معرفتي أساسيات الكتابة وتنظيم الوقت، بالمشاركة فدورات تأسيسية وتصحيح، وإدارة الوقت الآن
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
الاصدقاء، كل الامتنان لمشاركتي تلك اللحظات.
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
كتب خواطر مجمعة وكتاب إلكتروني
وماهو مثلك الأعلى في مجالك؟د/احمد خالد توفيق، د/عمرو عبدالحميد
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات وعن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
استعن بالله ولا تعجز وكن بدراية بالاساسيات التي تقوم عليها فمجالك لتصبح ناجح
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
في نهاية اليوم يتم عمل تلخيص لليوم في صورة نص على يصبح على اكمل وجه
دوما نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟
الخامس من فبراير عام الفين الان في مَيْغَرنا المعتاد احادثكم بكل٤ دَعّة عن أناة باتت في لبي والان احققها مع صغاري رياح باردة زحزحت ستار رَوْزَنَتي نسمات ليلية هادئة اقتحمت غرفتى معلنة قدوم فصل الشتاء ونزول قطرات السحاب المُتَمَاطِر مساء غير المساءات زقاق غسلت من اخر وريقات الخريف واشجار متعطشة لاستقبال الريّاء الاخضر الجديد وصُمْتَة الاطفال علي افواههم منعا للازعاج كفي مُغاء الهر فوق أديم بيوتنا كانت الساعة قد دقت الواحدة ونصف حان خروج صغيري مهرول مشتاق اليّ فى عودته الى المنزل بقدميه الصغيرتان ااه كم تمنيت لو يعود الزمان للعجز واشارك عترتي كما افعل الآن مع صغيري بحنو دون خجل هتافاتهم عليّ كم تمنيت اجد احدهم في انتظارى لنزع الحقيبة بعطف من فوق اكتافى الصغيرة ثم اجتمع مع اخوتى فى دَيَاميس الواقع مدفئين بعضنا لا نعانى فقدان او رحيل احد كم اشتقت ان اتنفس صنان الغبار مع اول قطرات المطر مصاحبة لأزيز الرعد الذى يملأ عيني بِلَوْه خوفا من ذاك ولكن ليس هناك من خلف النافذة الموحدة حيث كاد تقترب الفرحة بخجل وانطواء ثم تهرول هاربة كوعود الخريف المزيفة ليس هنا حيث اعتدت ان احادث ارواحهم من بعيد بل هناك هناك بحزن ذلك الماضى البعيد فى تلك البلاد البعيدة حيث الدفئ كان يوجد في من احب.
ما رأيك في الجريدة؟من أحد الإبداعات التي تساعد الكاتب على ان يثق بنفسه حتى يحقق ذاته
إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق