حوار صحفي: إسراء محمد {أثر}. 
الصحفيه: مَريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
الموهِبه: كاتبة.
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
من استكشفوا موهبتي والدتي ورفيقاتي، بدأت مُنذ الصف الثالث الثانوي.
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟
أن أكتُب بالفصحى، قرأت كثيرًا واخطأت كثيرًا ولكِن تعلمت الآن.
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
أُمي وأبي ف المقام الأول ويليهم رفيقاتي (مي وندى ورؤى).
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
كتبت نصوص كثيرة، بدأت تعلم التصميم والتدقيق اللغوي، بدأت في الحصول على المركز الأول.
أحمد خالد توفيق، حنان سعيد، مريم أحمد علي، حنان لاشين.
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
يُمكننا دائمًا النهوض مُجددًا، يُمكننا أن نُحقق ما تمنينا وما حلمنا به حتى وإن اتفق كُل شيءٍ ضددك يمكن دائمًا البدء، مرة أخرى.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
إن الكتابة هي الهامي، أن تُمسك قلمًا هذا يعني أن تتحرر من صِراعاتك الداخلية، ليس بأمرٍ هين أن توثق هزائمك ولكنها يُمكن أن تخلق مِنك مُحاربًا عظيمًا.
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟
"فلندع قلوبنا تتألف"
أخبرتُك ذات مرة أنني لا أقع في الحُب ولا تهزمني لُغة الأعيُن وأن قلبي مُحاطٌ ببروجٍ مشيدة ولكن دعني أُخبرك سرًا في تِلك اللحظة تحديدًا وقعتُ أسيرةً لعينيكَ، أسواري هُدِمت واحدةً تلو الأخرى انهزمت وتِلك المرةُ الأولى التي أشعر أن عينين تَهزمني، شعرتُ أني هائمةٌ في بحور عشقك، بدأت تتسلل إلى شراييني وتسير بها مِثل سريان الدم، تألفت وترابطت قلوبنا، أُخبرك الآن وأنا بكامل قواي العقلية أني أُحبك حُبًا أبديًا، أعلم أن حُبي مِثل السُم ولكن سأداويك لا تقلق أنا الداء والدواء لك، أنت أعظم انتصارٍ لي.
مُمتنه لها كثيرًا فقد ادخلت السرور على قلبي، واتمنى لهم دوام الإبداع والتفوق والتميز.
إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق