حوار صحفي: فرح عبد العظيم.الصحفيه: مِنة عَادِل فرحات.
وتظُن بأنها مُجرد أُنثىٰ عابِرة، ولكِنها ستُفاجِئ الجميع بما لديها من قُدراتٍ ومواهب؛ لتقهر جميع من في المجال وتكُن هي رئيستهم.
المُبدعة: فرح عبدالعظيم.
الموهبة: الكتابة والتصميم.
نبذة مُختصرة عنكِ؟
انا فرح سيد، او فرح عبد العظيم
كاتبه قصص وروايات
ديزاينر أغلفه إلكترونية وإعلانات سوشيال ميديا.
ما هي الكتابة في وجهة نظركِ؟
فن للتعبير عن الافكار و المشاعر.
متىٰ اكتشفتِ هذه الموهبة وبدأتي بِها؟
من 3 سنين، وبدأت فيها من حوالي سنه ونص.
هل قُمتي بعمل دار نشرٍ أو كيان، وإن كان؛ فما الهدف منه؟
لا معملتش دار نشر، و الكيانات فأنا ماعنديش إهتمام بيها نهائي لأنها عباره عن تضيع وقت " من وجهه نظري "
ما هي أهم أعمالكِ؟
أعمالي كلها مهمه بالنسبالي طبعًا،
لكن الروايه اللي بكتبها حاليًا هيَّ الأهم.
ما هي الجوائر التي حصلتِ عليها خلال مسيرتكِ في هذا المجال؟
شهادات إلكترونية، وكام كتاب مجمع من مسابقات وكده ومعايا شهاداتهم.
هل واجهتكِ أيَّ عقباتٍ في طريقكِ، وإن كان؛ فَـ كيف تغلّبتِ عليها؟
لا بصراحه الحمدلله يعني مواجهتش أي حاجه.
إن فقدتِ شغفكِ، كيف تستعيديه؟
شغفي تجاه الكتابه لما بفقده ببعد عن الكتابة شويه، و بعمل أي حاجه تاني أكون بحبها، بحاول أبسط نفسي مثلا شويه، أو أتكلم مع حد بحبه.
من هو قدوتكِ في المجال؟
نجيب محفوظ، ومصطفى محمود.
حكمة تؤمنين بها؟المتسلق الجيد يركز على هدفه، ولا ينظر إلى الأسفل، حيثُ المخاطر التي تشتتُ الذهن.
إن تأجل عمل اليوم إلى الغد فالن يتم.
اتركِ شيئًا مِن نصوصكِ؟
رسائل لم تُرسل،ولن تُرسل.
إشتاقُ إليكِ كلما تذكرتُكِ،أنا في الأساس لم أنساكِ لِوهله، أعتذرُ أنا كاذب،
دائمًا ما تَجولِين في خاطري،
دائمًا وأنا أري عيناكِ البُنيَتان أمامي في كُلِ مكان
دائمًا وأنا أبيتُ مُشتاق،
دائمًا د أمكثُ الليل في إحتاجُكِ
وأكونُ كالطفل الرضيع الذي يحاول أن يحبو أولِ خُطاه ولكنهُ لا يقدر دون مساندة أُمَهِ لهُ،
كُنتِ لي أمي التي أخذها مني الدهر
كُنا نسهر الليل سويًا
الآن أسهرُ انا مع الاشواق وتَسهرين أنتِ معهُ..
ألا تأتي اليكِ الاشواق وتخبِرُكِ أن البعدُ لا يطاق!
ألم يُخبِرُكِ أحد أني قد لُقبتُ من الجميع كما لُقبُ مجنون ليلي بإسمها، لُقبتُ بمجنونك
ولكن أي جنونٍ هذا الذي يجعلني أفزعُ من نومي إشتياقً لكِ
ولِمقابلة عيناكِ؟
كُلما أشتاقُ لكِ وألتفت حولي ولا أجِدوكْ وأتذكر أنه قد وضع في يدُكِ خاتمٍ من شخصًا أخر وقُمتِ بإنتزاعِ خاتمي
يضيقُ بي صدري ويختنقُ قلبي وأموتُ الاف المرات عندما أدخُل تلك الشوارع التي عبرنا بها وأري طيفكِ هناك
حياتي ينقُصها حياةٌ دونكِ ياصغيرتي فلقد أرهقني الحنينُ أليكِ عودي لي،لا شئ أتمناه سوا قُربكِ لقلبي مرهً أخري وتكون تلك المره إلي ما نهاية.
اتركِ نصيحة لكُلّ كاتِبٍ أو شخصٌ يودّ أن يُصبح كاتِبًا.
إذا كان كاتب، او ديزاينر او حتى رسام او مغني او أي موهبه يسعى ورا حلمه
ولو ماعندوش موهبه يركز في دراسته وهدفه، عشان لازم يحققه
لأنه لو ماحولش مش هيوصل ولو مستني الحاجه تيجي على الجاهز يبقى ماكنش لازم يخطط ويرسم للمستقبل.
وأخيرًا؛ما رأيكِ في الحوار الصحفي علىٰ المُستوىٰ الشخصي وعلىٰ مُستوىٰ جريدة «همج لطيف».
حوار لطيف جدًا بصراحه، والأسئلة حلوة جدًا.
تعليقات
إرسال تعليق