حوار صحفي: محمود شعبان.
الصحفيه: مَريم عُمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدع عظيم، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هو المُبدع، وكيفَ تسيرُ حياتُه في مجاله.
المُبدع: القارئ محمود شعبان احمد
الموهِبه: قراءة القرآن الكريم والانشاذ الديني
مَن إستكشفَ موهِبَتك، ومتى بدأت بِها؟
من ايام الدراسة ومشاركتي في الاذاعه المدرسية منذ الصغر في المرحله الابتدائية بدأت بقراءة القرآن وبعدها الإنشاد الديني وتشجيع المدرسين والطلبه وحبهم لصوتي وأدائي وأيضا في الكتاب كنت ادخل مسابقات الحفظ والقراءة والانشاذ
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبت عليها؟
كانت مشكلة حادثة والحمد لله قدر الله وما شاء فعل حادث واصيبت الاحبال الصوتيه عندي والحمد لله بعد مرور الوقت والممارسة رجعت افضل وتعافيت منها الحمد لله 
مَن الداعِم لك؟، وماذا تَقول لهُ؟
الداعم الأول لي هي أمي دائما هي مصدر الإلهام والتشجيع بالنسبة لي وهي الداعم الأول إلى الآن أطال الله في عمرها ثم بعد ذلك أصدقائي واحبابي اشكرهم جدا على دعمهم ليا ولو بكلمة طيبة
ما هي أعمالك التي فعلتها مِن بداية مجالك إلى الآن؟
شاركت في حفلات وندوات كثيرة وسجلت في أكثر من استديو تسجيل وشاركت في مسابقات على مستوى الجمهورية في أفضل الأصوات لقراءة القرآن الكريم ولدي مجموعة تسجيلات على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصه بي
وماهو مثلك الأعلى في مجالك؟
اكثر من واحد اكيد لان مدارس الانشاد والقراءة كثيرة جدا زي مثلا الشيخ محمد صديق المنشاوي الشيخ نصر الدين طوبار والشيخ مشاري راشد العفاسي والمنشد محمود هلال وغيرهم من المشايخ
ماذا تَقول لمَن يُريد أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
اقول لهم مقولة سيدنا عمر ابن الخطاب (ما دام لي رباً يريٰ حالي فمالي ادفن في التراب آمالي) لا تيأس من فعل الخير ابدا ولا تجعل اليأس يزور قلبك ابدا يقول سيدنا خالد ابن الوليد (ألا نامت أعين الجبناء) وكلنا نعرف تكملة الروايه وربنا بيقول (ولا تيأسوا من روح الله)
كيفَ توفق بينَ عملك الإبداعي في مجالك وحياتُك العملية؟
الحمد لله بقدر اكفي شغلي كويس جدا ولا بد من ترتيب أعمالك وتنظيم وقتك الأولى ف الأولى
سعيد جدا بكم وبما تقدمونه من إظهار المواهب الجميلة النافعه للمجتمع ونتمنى لنا ولكم التوفيق لما يحبه ربنا ويرضاه
إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق