حوار صحفي: بسمله البشير.
الصحفيه: منار عصمت.
إن الوصول إلى القمة يتطلب جُهدًا كبيرًا، وقدرة على مواجهة الرياح التي تتصداك أثناء عبورك في طريق النجاح، فلا تطلب القمة ما دُمت لا تحاول، ووصولك إلى هنا فهوَ إنجاز عظيم، وإحدى خطوات الوصول للقمة، جريدة هـَمـجَ لـَطيف في حوار خاص مع المُبدعة: بسملة البشير
في البداية عرفينا بِـ
اسمك: بسملة البشير
سنك: 17 سنة
من استكشف موهبتكِ؟ ومتىٰ بدأتِ بها؟
أنا من اكتشفت موهبتي، وبدأت كتابة سنة 2020
ما هي أول مشكلة واجهتكِ في بداية مجالك؟ وكيف تغلبتِ عليها؟
واجهتني بعض الصعاب في الوصول إلى ما أنا فيه الآن، وواجهتني صعاب خاصة بي لا أفضل ذكرها
من الداعم لكِ؟ وما الكلمة التي تُريدين توجيهها له؟
شكرًا لوجودك بجانبي، وشكرًا لدعمك، دمت سندًا لي ورفيق دربي
ما هي أعمالك الذي قمتِ بها من البداية حتى الآن؟
تعلمتُ التدقيق اللغوي في مدة قليلة جدًا وأصبحتُ مُدققة لغوية متمكنة في فترة قصيرة، أسست أول ورشة تعليم تدقيق خاصة بي.
الكاتب عز الدين، والكاتب فادي رضا، والكاتبة ماجي وحيد.
كيف كنتِ تُوفقين بين مجالك ودراستك؟
لكل شيء وقت محدد، كنتُ أحاول تنظيم الوقت بين الكتابة والدراسة.
ما النصيحة التي توجهيها لمن يُدون أن يُنجزُ العديد من النجاحات ولكن الخوف أوقفهم؟
لا تيأس يا رفيقي وأكمل طريقك، فالحياة فيها الصعاب وفيها النجاح، ستصل لكن عليكَ بالمحاولة والاجتهاد.
نريد أن نرى شيئً من أعمالكِ؟
كانت تعطي الأشياء شكلًا جميلًا والكلمات معنًا عميقًا، لكن اختفى كل هذا لمجرد انطفائها، انطفأ نور قلبها، أصبحت لا تُبالي شيئًا سوى وحدتها، لا تريد زحامًا حولها، تريد فقط بقاؤها هي وصراع قلبها، نزيف روحها لا يتوقف، عيناها أصبحت لا ترى سوى ظلامًا أمامها، طريقًا لا تعلم نهايته، لربما هي النهاية، نهاية طريقًا ودت إكماله، نهاية أشخاص ودت أن يبقى وجودهم، أو لربما نهايتها هي؟
ما رأيكِ بالجريدة؟
من الجرائد التي أحببتُ التعامل معها، دمتم موفقين.
نشكركِ ونتمي لكِ داُم التفوق والنجاح
كانت معكم الصحفيه منار عصمت في حوار خاص مع المُبدعه بسملة بشير
منار عصمت/همج لطيف
تعليقات
إرسال تعليق