القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: رحمه الربيعي.
الصحفيه: مَريم عمران.


نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها. 


الموهِبه: 

كتابة خواطر، إلقاء شعر.


مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟

إحدى أصدقائي، من سنة ونصف تقريبًا.


ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟

سُخرية البعض ولكنِ تجاهلت حديثهم.


مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟

عائلتي وبعض أصدقائي، شكرًا لكم لأنكم لم تفلتوا يدي أبدًا.


ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟

شاركت فِ حوالي ثلاث كُتب في معرض الكتاب.

ومن هو مثلك الأعلى في مجالِك؟

نجيب محفوظ، أحمد خالد توفيق، حنان لاشين، أميرة البيلي.


ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا و عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟

ستجد الكثير من الصعاب ولكن وحدك من يتغلب عليها، فإذا تُريد الوصول تمسك بالحلم جيدًا. 


كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟

اتجه إلى قلمي ليلًا حينما أنتهى من المذاكرة.


نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟

"عبثًا بروحي"

بداخلي ضجة لا تهدأ، تالله إنها مثل الإحتفال الصاخب أو أكثر قوة، فلِما أنا وحدي من يحدث معه هكذا؟، لِم لا أُسلم من الآلام، التفكير، الأحباط، الخذلان، الفراق، ولم يتفهم أحد الألم الذي أحياه كل ليلة، وعندما أتحدث مع إحداهن، دائمًا ما تقول لي إنه أمرٌ طبيعي لا يَسلمُ أحدًا منه فلا تُثيرِ كثيرًا كما تفعلي الآن، ولكن عندما لفظت بِتلك الحروف اللعينه راودني سؤالٍ لا مُحال له من الأجابة، لماذا لا يجب علينا التظاهر أمام البشر بالنسيان، والسعادة رغمًا عن كل ما نمر به؟، ولكن عندما أذهب إلى غرفتي التي أُطلق عليها موطني، لا يُريد أحد مهاجمتِ حتى لو كان بالحروف، فعندما أذهب لها أُطلق العنان لدموعِ، فتسير بكثره، كالسماء عندما تبكي شوقًا لِفصلِ الشتاء،ولكن لا أتحمل وجعًا آخر وأُريد أن يكف البشر عبثًا بروحي.

ما رأيك في الجريدة؟

جميله أتمنى لها التوفيق.


إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.



مَريم عمران|هَمـج لطيف

تعليقات

التنقل السريع