القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: فاطمه أحمد
الصحفية: هِجرا عماد


أطلق عنان أسطورة الوهج المتداخلة بـ لُطف سيرتك، دعنا نُحلق معًا وندق طبول الجمع بين همٍج ولطيف في جريدتنا، لنبرز لك معني لطيفًا فـ لايكون مخيفًا، فـقلوبنا معك لا تنطق بالزيف بل تنطق دومًا بحب الخريف.


المبدعة: فاطمه أحمد أبوزيد 


الموهبة: كاتبه 


كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟ 

كانت هوايه داخليه كنت أخشي من البوح بما في داخلي لاكن بدأت بالمشاركة في جريده ومنها وجدت تشجيع من بعض الاعضاء وبدأت ب الكتابه بما يخطر في داخلي وحقا كانت اروع تجربه تمنيت لو بدأت من وقت أبعد 


هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟ 

منتحر معافي للكاتبه زينب الجمل

هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟

هو أنه ممكن من خلال تلك الكتابات أن نوصل بعض الرسائل للقارئ والاستفادة منها في حياته العمليه وأنها قد تكون لها أثر إيجابي في حياته العمليه

 

ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟

أن يخرج ما بداخله بدون تكليف منه لكي يشعر القارئ بصدق تلك الكلمات لكي تؤثر به


هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟

ل والدي كان خير الداعم لي


ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟

أنه يستطيع أن يكون كما يريد وأنه يستطيع أن يكون أحد مننا في يوم من الايام 

ما رأيك في الجريدة؟

رائعه وداعمه


أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.



هِجرا عماد|هَمـج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع