القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: هبه خالد

الصحفية: هِجرا عماد


أطلق عنان أسطورة الوهج المتداخلة بـ لُطف سيرتك، دعنا نُحلق معًا وندق طبول الجمع بين همٍج ولطيف في جريدتنا، لنبرز لك معني لطيفًا فـ لايكون مخيفًا، فـقلوبنا معك لا تنطق بالزيف بل تنطق دومًا بحب الخريف.





المبدعة:هبه خالد الفطاطري 



الموهبة: كاتبه



كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟

تعلمتُ الكتابه من حُبي في إبداع تفكيري _من ستة أشهر


هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟ 

(هذه هي الحياه، يوجد بها بشر، لايعرفون إلا الشر، ولايسعدون إلا في الحزن، عندما يروا أحد بحاجه إلي المساعده، لا يهتمون لأمره، حالياً يهتمون بالشهره، يقفون ويلتقطون له عده صور ليأخذون الشهره فقط، ولا يوجد لديهم أي شعور يدل علي الرحمه)


هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟

أنني أعبر عن أوجاعي وتعايشي مع المواقف


ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟

الكتابه جيده جداً ومن يريد أن يخطو لهذه الخطوه فيبدو عليهِ أنه يكون قادر علي هذا الحلم 



ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟

أريد أن أنصح بعد الكتاب بالتعامل مع هذه الجريدة لأنها من أجمل الجريدات التي تعاملت معهم 


هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟

نعم أريد أن أشكر الدعم الاثاثي لي في تكمله مجالي



ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟

دع العالم وكن لنفسك 


 ما رأيك في الجريدة؟

رأي جيد جدا وأتمني التعامل معها دائماً



أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.



هِجرا عماد|هَمـج لطيف.

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع