القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي"منه الله هلال  "

الصحفية: مريم عمران 



عثرتُ اليَوم على موهِبةً لا تُقدَر بِثمن، أجيالُ مِصر دائمًا تُسعِدُ الفؤاد، وتُبهِجُ الأعيُن، اليَوم وكُل يَوم، سنفعل على تحقيق إظهار جميع مواهِب مِصر.


الموهِبة: الكتابة


ما الذي تم تحقيقُه مُنذُ بداية مجالك؟ 

حقيقي مكنتش متخيلة إني هحقق حلامي بالسرعه دي لكن بفضل الله حققت جزء منه لقد شاركت في خمس كُتب نزلت معرض القاهره و أصبحت عضو أساسي في الكيان .



مَن الداعِم لك؟

أبي ثم صديقتي 



ما الصِعاب التي مررتُ بِها؟ وهل تغلبتُ عليها؟

لم أوجه أي صعاب 


مُنذُ متى بدأت؟

منذُ خمسة أشهر 



نُريد أن نرى شيء مِن أعمالك؟

ضجيج العالم برأسي ، كما لو أن رأسي هي كوكب الأرض أشعر بدمار الحروب بقلبي ، و أشعر بفساد العالم بعقلي ، أشعر كما لو أن العالم و دماره داخلي ، كثرت مرات الخذلان ، و جفت دموعي ، و تجمدت روحي ، لا أطيق العيش هكذا ، بل لا أطيق العيش في العالم ، أشعر كما لو أنني زهرة تُذبل يوماً بعد يوم إلي أن ماتت تماماً ، فقط أريد الرحيل ، الكثير من ألالم داخلي ، لكنني عاجزه تماماً ، عدة معارك تدور بعقلي ، لا أستطيع إخمادها ، أشعر كما لو أنها تزداد رغبة في تحطيم عقلي ، أشعر بالكثير من ألالم داخلي لكنني عاجزه تماماً لا أستطيع فعل شيء ، أرغب بالصراخ، و لكنني لا أستطيع فعل ذلك أيضاً ، أتساءل ما إن كنت أستطيع الهرب من تلك المتاهه ، أم أنه يجب علي الموت هنا ، العديد من التساؤلات التي تتضارب في عقلي و التي لا أستطيع ايقافها البته ، يبدو أنها النهايه ، أيمكنني أن أقول وداعاً للمره الأخيرة.



ما رأيُك بالجريدة؟

الجريدة تستحق الشكر و المتابعه و اتشرفت إني كنت معاكم في الحوار الصحفي هذا و أتمنى لكم دوام التوفيق والنجاح


شكرًا لك، أتمنى كامِل التوفيق ودوام الإبداع.



الصحفية| مريم عمران .
جريدة| هَمج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع