حوار صحفي: محمود احمد
الصحفي: عادل عصام.
مواهب اليوم هم القدوة غدًا، هم أساس بناء أي مجتمع، هم أشخاص يعلمون جيدًا أن الطموح ليس له أي نهاية، وأن الحلم يُمكن تحقيقه بالإجتهاد والعزيمة القوية، واليوم معنا أحد هؤلاء الموهوبين.
نتشرف بإسمك: محمود أحمد
سنك: 20
الموهبة: شاعر
حدثنا قليلًا عن بدايتك: البداية كانت يوم 12/1/2020 وكانت صعبة جدا في الاول كدة
لكل شخص شخص آخر يدعمه، فمن هو داعمُك؟ نفسي والان اصحابي
ما هي طموحاتك المُستقبلية؟ دار نشر ورقية واحقق حلمي
وما هي الخطوات التي اتخذتها لتحقيق تلك الطموحات؟ اني مسمعش الكلام السلبي
من خلال تفكيرك، هل تلك الموهبة يُمكن للأخرين أن يكتسبوها بسهولة؟ أم مقتصره فقط على الموهوبين؟ اي حد ممكن يكتب بس مش اي حد يقدر يوصل للناس بسرعة
منذُ متى بدأت رحلتك مع تلك الموهبة؟ من تالت سنين
هل لنا ببعض من أعمالك؟
كثير من الاشخاص تهدمهُم إنتقادات الأخرين، فما هي نصيحتُك لهُم؟ متسمعش للكلام السلبي خليك اجابي وحط السلبي تحت رجلك واعملو درجات عشان توصل لحلمك
لا شك أن لكُل طريق عقبات، فما هي أسلحتك لمواجهة تلك العقبات؟ قلمي
كيف تُحافظ على تلك الموهبة؟
اني موقفش كتابة
هل تُساعدُك تلك الموهبة في تخطي بعض مصاعب الحياة؟ وكيف تُساعدُك؟ ايوا اني اتكلم معاهم ب اجابية وادعمهم نفسيا
وأخيرً كلمة للجريدة: شرف ليا اني كونت معاكم والله وباذن الله هتكونو من اكبر الجرايد مستقبلا باذن الله
شكرًا لك، ونتمنى لك كل التوفيق والنجاح.
تعليقات
إرسال تعليق