القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: محمد طولان

الصحفية: صفية نورالدين 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

معكم الصحفية| صفية نورالدين 

من المركز الأعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف 

في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقط ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محاطات انطلاقته في أي بقاع العالم كان. 


أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟

_انا محمد طولان، خريج علوم قِسم كيمياء، من المحلة الكبرى 


ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟ 

_الكِتابة، وتم إصدار ثلاث روايات خلال معارض القاهرة الدولية للكتاب الفترة الماضية 

-رواية بيت الچان معرض 2021

-رواية وسقطت الأقنعة معرض 2022

-رواية بين العين والغين معرض 2023

برأيك هل الكتابة موهبة فطرية أم مكتسبة؟ 

بالنسبالي شخصيًا كَمحمد فَهي فطرية، يعني اول مرة كتبت خالص كان في سن السادسة عشر تقريبًا وكان على هيئة خواطر غير مُرتبة وهكذا، إلى أن اكتشفتها وبدأت العمل عليها لأُنميها وذلك بِكثرة الممارسة


مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟

_أسماء فؤاد

ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟ 

_البحث عن دور نشر تكون بِتقدر المحتوى اللي بين ايديها، مش تتعامل وكأنها تجارة، بمبدأ اللي يدفع اكتر. لأ، كنت بشوف المكان اللي روايتي هتتقرأ فيه أكتر، مش المكان اللي روايتي هيتدفع ليها اكتر، اول رواية اللي هيّ بين العين والغين كنت فقدت الامل في نشرها، ولكن تغلبت على موضوع اليأس دا بإنه خير والتعويض هيكون أكبر، واهو الحمد لله كرم ربنا استحالة يسبنا كدا.


أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟

_الاكتشاف كما ذكرت سابقًا أنه كان في سن صغيرة وهكذا ولكن اول مرة قررت اكتمل شيء يتطبع وينزل معرض دولي وكدا كان 2020 فترة الحَجر المنزلي  لكورونا.

وحينها كتبت رواية وسقطت الأقنعة ثم رواية بيت الچان ولكن يشاء أن رواية بيت الچان نُشرت أولًا.


ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟

اسمي يفضل مؤثر من بعدي، ويكون في كتب كتير بتحمل اسمي، زي ما هتكون مَرجع أو ربما قدوة لشخص بعدي في نفس المجال.


نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟ 

هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرف؟

_اسعى لأخر نَفس في طريق موهبتك، الشهرة مش سهلة، ولا لازم تكون هدفك في أول الطريق، اعمل الاثاث الاول اللي هتمشي عليه، وبعدين رتّب خطواتك واحدة واحدة، اتعب عشان لما توصل تفرح بِتعبك دا، ومتفقدش الأمل من قلة دعم أو ما شبه، الداعم الحقيقي ليك هيّ نفسك.


كلمة آخيرة  تقدمها للجريدة؟

اتشرفت جدًا بِلقائي  مع حضراتكم،  وشكرًا جدًا لِحضرتك، جُزيتم الجنة على دعمكم ذاك.


اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار. 


صـفـيـة نـورالديـن| هَـمَجْ لَـطِيــفْ

تعليقات

التنقل السريع