القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: روان صادق

الصحفية: صفية نورالدين 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
معكم الصحفية| صفية نورالدين 
من المركز الأعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف 
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقط ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محاطات انطلاقته في أي بقاع العالم كان. 

أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
روان صادق، 
ذات العشرينَ ربيعاً 
إحدى بنات الأيقونة "عدن" 
ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟ 
_مواهبي: 
الرسم، الخط، ولربما الكتابة، وتصميم 
برأيك هل الرسم  موهبة فطرية أم مكتسبة؟ 
 بالنسبةٍ لِي مُكتسبة
مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
صديقتي "علياء" تلك التي كانت دائماً تقوم بتعليق رسوماتي على جدران منزلهم لتقول "أخيراً أصبحت جدران منزلنا حية" 

ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟ 
الحمدلله ماواجهة صعوبة  تستحق الذكر 
أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
حسناً أني لم أتعلم الرسم شغفاً بهِ بالبداية، وإنما إجبار من إحدى معلمات مادة العلوم بالصف الثالث، أتذكر أنني تعلمت وحاولت أن أرسم لأجل أن لا أبقى معاقبة كالأخريات في حصتها، فهي تعاقب من لا يرسم، وأنا لم أرغب أن أُعاقب لأجل رسمة "الأرنب" تلك! 
ولن أنسى أبداً من علمني أن أرسم إحدى عماتي اللطيفة "أشجان" 
وبالمُناسبة أُريد أن أقول لمعلمة العلوم، روان طالبتك التي لم تكن تستطيع رسم جزرة، أصبحت رسامة. 
ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟
أتعلمين  أيتُها الصحفية صفية 
أنا أرسم لأنني شخص هادئ، بالكاد أُخبر أحد بما أشعر به، لذا، أرسم لان الرسم بالنسبة لي يُشبه الصرخ،  وفرشااة الرسم أعتبرها بمثابة حنجرتي، وإن رسمت فأنا أرسم لأن هناك ردة فعل.. وكلماات... وحديث..  كان علينا البوح به ولكن لم أفعل لذالك رسمت وهذهِ هي غايتي. 

نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟ 

هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرف؟

نعم أُود قول شكراً للجميع للأهل.. والرِفاق.. والأحبة.. والفقيدي..وللذي جبروا قلبي بكلمة، أو بدعم، وأنتي ي صفية، لن أنسى يوماً كلماتك التي تُشبه الضماد على جروحي 

كلمة آخيرة  تقدمها للجريدة؟
ِ
شكراً لجريدة هَمَجْ لـَطِيــفْ ، شكراً لهذا القاء الطيف، ولصحفية والكاتبة: صفية نور الدين، حقاً ألف شكر على الإستظافة. 


اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار. 

صـفـيـة نـورالديـن| هَـمَجْ لَـطِيــفْ

تعليقات

التنقل السريع