القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي للكاتبة جيهان صابر

 حوار صحفي:جيهان صابر

الصحفية: فاتن صالح



تبحر أقلامنا لتعبر عمّا يجول به الخاطر، فما ظل البوح يُجدي نفعًا، فلتحضر كوبًا من القهوة الساخنة؛ لتستمتع بقراءة أحرفنا المتناثرة، معنا اليوم حوار مع شخصية حققت نجاح كبير في وقت قصير، دعونا نتعرف على قصة نجاحها في هذا المجال، وكيف وصلت إلى هدفها، وما هي الأزمات التي مرت بها.



_في بداية الحوار، نود معرفة نبذه تعريفيه عنك !

أنا الكاتبة جِيهَان صَابر 

لقبي "طِيف" في الثامنة عشر من عمري من محافظة سوهاج ♡ 

كاتبة ومصححة لغوية 



_هناك سؤال يطرحه الجميع على الكاتب هو السر الذي ينبثق عنه الإبداع والإنتاج الأدبي، ما هو شغفك الذي يدفعك للكتابة؟

الشغف لا ينقطع ما دام الحب يزداد بداخلك نحو الشيء الذي تحبه جدا أنني ارتوي من عطشي بالكتابة

أود لو أستمر في طريقي للنجاح حتى يشتهر إسمي في الوسط 



_بالعودة إلى البدايات، متى بدأت تكتشف نفسك كَكاتب؟ وما هي الصعوبات التي واجهتك؟ وكيف واجهتيها؟ 

اكتشفشت موهبتي في الكتابة منذ دارستي للمرحلة الإعدادية فكلما ذارني شعور غريب عبرت عنه بالكتابة _ واجهتني صعاب مثل الإحباط من المقربين وعدم مساندتهم لي في البداية وواجهتها وأنا على يقين وثقة بموهبتني وأن الإنسان لا يعتمد على وجود أحد في حياته ليكمل مسيرته. 



_لكل منا شخص يدعمه، فمن هو داعمك؟ وهل للأسرة دور في تنمية الموهبة لديك؟

دعمني اخي الكبير وصديقاتي كلهن،  نعم بالطبعلهم دور كبير في تشجيعي الدائم 

.

_ما هي الأجواء الخاصة بك للكتابة؟

الأماكن الطبيعية الهادئة 





_ما هي الكتب التي تستهوي ميولك كَقارئة؟

كتاب في قلبي أنثى عبرية وكتاب فئران امي حصة وكتاب رسائل من القرآن وكتاب ليطمئن قلبي وكثير من الكتب التي لا أذكرها الآن لكنها حقا ذات محتوى هادف وجميل 


_ممكن تحديثنا عن أحدث أخبارك ومخططاتك الجديدة؟

دعوها كمفاجأة بإذن الله 


_من الأديب المفضل لديك، أو المثل الأعلى لديك في مجال الكتابة؟

أدهم الشرقاوي 


_ما هي أهم إنجازاتك في مجال الكتابة؟

نائبة لكيان ومصححة لغوية في دارين نشر إلكتروني 


_شيء من كتاباتك؟

كنت دائما أقول أني بخير، لم يلاحظ أحد عيوني التي ملأتها الخيبة، و وجهي الباهت الذي يبدوا عليه الإنطفاء، حتى يداي لم تعد تعمل بشغفها مثل الماضي، قد ملأ الخراب عالمي الوردي بعد أن كان مليئ بالورود الجميلة؛ ذبلت كل الورود، وماتت بداخلي كل الأحلام؛ فلم يتحقق أملي الذي عشت لأجله طوال حياتي، وعندما لم يتحقق حلمي الجميل واقعي أصبح كابوس مخيف جدًا لي . 


_ ك/جِيهَان صَابر...طِيف





_كلمة للجريدة: 


اشكر الجريدة جدا على هذا الحوار الجميل. 


 فاتن صالح||همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع