حوار صحفي مع الكاتبة "سندس خالد"
الصحفية: فاتن صالح
تبحر أقلامنا لتعبر عمّا يجول به الخاطر، فما ظل البوح يُجدي نفعًا، فلتحضر كوبًا من القهوة الساخنة؛ لتستمتع بقراءة أحرفنا المتناثرة، معنا اليوم حوار مع شخصية حققت نجاح كبير في وقت قصير، دعونا نتعرف على قصة نجاحها في هذا المجال، وكيف وصلت إلي هدفها، وما هي الأزمات التي مرت بها.
_في بداية الحوار، نود معرفة نبذه تعريفيه عنك.
انا سندس خالد كاتبه من 20/10/2022 ، من محافظه قنا ،فالصف الاول الثانوي.
_هناك سؤال يطرحه الجميع على الكاتب هو السر الذي ينبثق عنه الإبداع والإنتاج الأدبي، ما هو شغفك الذي يدفعك للكتابة؟من حبي إليها.
_بالعودة إلى البدايات، متى بدأت تكتشف نفسك كَكاتب؟ وما هي الصعوبات التي واجهتك؟ وكيف واجهتيها؟في تاريخ 20/10/2022،كنت هنزل عن الكتابه،بالهدوء والحب.
_لكل منا شخص يدعمه، فمن هو داعمك؟ وهل للأسرة دور في تنمية الموهبة لديك؟رفيقتي، نعم.
_ما هي الأجواء الخاصة بك للكتابة؟الهدوء.
_ما هي الكتب التي تستهوي ميولك كَقارئة؟لا يوجد
_ممكن تحديثنا عن أحدث أخبارك ومخططاتك الجديدة؟في شهر 6هدخل ف كتاب ورقي.
_من الأديب المفضل لديك، أو المثل الأعلى لديك في مجال الكتابة؟شكسبير
_ما هي أهم إنجازاتك في مجال الكتابة؟الشهايد.
_شيء من كتاباتك؟مُـتعب.
لم أجد الطريقة المُناسبة؛ لأشرح مافي صدري، أخاف أن يستهزئوا بي، فقلبي يرهقني و يمزقني؛ فتلك الليالي القياسية لم أعُد بها كما كُنت من قبل؛ لأن قلبي مليء بالخذلان والتعب، ولم أجد طريقه واحدة؛ حتى يرتاح قلبي من هذا التعب، آلامتنا هذه الحياة، بحجم السماء، والأرض، والفضاء؛ فما كان لنا ألا نتحمل؛ فشابت قلوبنا مُبكِرة.
ک.سُـندس خـالد."ديـزي"
_كلمة للجريدة: كل الحب لكي و بالتوفيق الدائم💚.
تعليقات
إرسال تعليق