حوار صحفي:فرحة وائل
الصحفية: فاتن صالح
تبحر أقلامنا لتعبر عمّا يجول به الخاطر، فما ظل البوح يُجدي نفعًا، فلتحضر كوبًا من القهوة الساخنة؛ لتستمتع بقراءة أحرفنا المتناثرة، معنا اليوم حوار مع شخصية حققت نجاح كبير في وقت قصير، دعونا نتعرف على قصة نجاحها في هذا المجال، وكيف وصلت إلي هدفها، وما هي الأزمات التي مرت بها.
_في بداية الحوار، نود معرفة نبذه تعريفيه عنك
انا الكاتبه فرحه وائل "تاجي اخلاقي" امتلك خمسة عشر اعوام وفي الصف الثالت للاعدادي
_هناك سؤال يطرحه الجميع على الكاتب هو السر الذي ينبثق عنه الإبداع والإنتاج الأدبي، ما هو شغفك الذي يدفعك للكتابة؟ هو انني اشارك في الكثير من الكتب المجمعه وان يظهر اسمي كثيرا داخل المجال
_بالعودة إلى البدايات، متى بدأت تكتشف نفسك كَكاتب؟ وما هي الصعوبات التي واجهتك؟ وكيف واجهتيها؟ والدتي هي التي اكتشفت هذة الموهبه، لم اواجهه صعوبات حتي الان
_لكل منا شخص يدعمه، فمن هو داعمك؟ وهل للأسرة دور في تنمية الموهبة لديك؟
والدتي وبعض اصدقائي والكاتبه شهد سامح "بيلا"، نعم
_ما هي الأجواء الخاصة بك للكتابة؟ عدم الضوضاء وايضا الراحه النفسيه
_ما هي الكتب التي تستهوي ميولك كَقارئة؟ لكنود والكثير من الروايات، وكتب علم النفس
_ممكن تحديثنا عن أحدث أخبارك ومخططاتك الجديدة؟ اجهز للكثير من الكتب المجمعه وحضور حفلات وخارج المجال بطوله لرياضه الكاراتيه
_من الأديب المفضل لديك، أو المثل الأعلى لديك في مجال الكتابة؟ لا يوجد
_ما هي أهم إنجازاتك في مجال الكتابة؟ شاركت في الكثير من الكتب المجمعه وحضور حفله في الربع الثقافي وعمل حوار صحفي، والحصول ع الكثير من الكورسات والحصول علي الكثير من المراكز في العديد من المسابقات
_شيء من كتاباتك؟
بعد حب اكتمل لمده ثلاثه اعوام اتي ليتحدث معي ويقولي لي، بعتذر انا لست قادر علي اكتمال هذة العلاقة، لطلاما لا تقدر علي المسئوليه لماذا علقتني بك؟ لماذا احببتني فيك؟ لماذا انا احببتك؟ انا تحديت كل الصعاق من اجلك من اجل الالتحاق بك، وبعد كل هذا تركتني، تركتني اسير وحيده في طرقاتي
ڪ فرحه وائل "تاجي اخلاقي"
_كلمة للجريده:
بالتوفيق وفي النجاح المستمر ان شاء الله
تعليقات
إرسال تعليق