القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي:روئ عفت

الصحفية: فاتن صالح


تبحر أقلامنا لتعبر عمّا يجول به الخاطر، فما ظل البوح يُجدي نفعًا، فلتحضر كوبًا من القهوة الساخنة؛ لتستمتع بقراءة أحرفنا المتناثرة، معنا اليوم حوار مع شخصية حققت نجاح كبير في وقت قصير، دعونا نتعرف على قصة نجاحها في هذا المجال، وكيف وصلت إلي هدفها، وما هي الأزمات التي مرت بها.



_في بداية الحوار، نود معرفة نبذه تعريفيه عنك

رؤى عفت ولقبى هو رفيف ابلغ من العمر سته عشر عامًا اسكن بمحافظه الجيزه 



_هناك سؤال يطرحه الجميع على الكاتب هو السر الذي ينبثق عنه الإبداع والإنتاج الأدبي، ما هو شغفك الذي يدفعك للكتابة؟


التعبير عن ما اشعر به 

_بالعودة إلى البدايات، متى بدأت تكتشف نفسك كَكاتب؟ وما هي الصعوبات التي واجهتك؟ وكيف واجهتيها؟

بداتُ من عشرت اشهر، ولم اوجه صعوبات بفضل الله 


_لكل منا شخص يدعمه، فمن هو داعمك؟ وهل للأسرة دور في تنمية الموهبة لديك؟

بعض اصدقائى واختى يقدمون الدعم لى 


_ما هي الأجواء الخاصة بك للكتابة؟

فى الليل 



_ما هي الكتب التي تستهوي ميولك كَقارئة؟

قصص المغمارات وقصص الرعب والكتب العلميه 


_ممكن تحديثنا عن أحدث أخبارك ومخططاتك الجديدة؟

ساكمل كتابت الروايه الخاصه بى 


_من الأديب المفضل لديك، أو المثل الأعلى لديك في مجال الكتابة؟

حنان لاشين


_ما هي أهم إنجازاتك في مجال الكتابة؟

انى شاركت فى كتاب ورقى تحت مسمى << تمزق مشاعر>>


_شيء من كتاباتك؟

قلوب تائهة عندما يستيقظ الناس فى كل صباح وابتسماتهم تملأ وجوههم الأنيقة قد يظهر انهم سعداء!؛ و لكن هذه ليست الحقيقة فهناك أمور مخفية لا نرها و لكن نشعر بها لأن الشئ الوحيد الذى لا يمكن اخغاؤه هو شعور القهر الذى فى قلوبهم المحطمة! وفى كل رسالة هناك امور مخفية بين السطور لايفهمها العقل، و لكن يقرأها القلب ويترجمها اللسان على انها قلوب تشتاق للحنين قلوب لازالت صغيره على كل ما مرت به قلوب تبكى وتتالم قلوب جرحت وكسرت ولن تلتئم ابدًا. ↲ڪ: رؤى عفت ||رَفيف||↻


_كلمة للجريدة: 

بكل اختصار جميله للغايه 


فاتن صالح|همج لطيف

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع