القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي مع الكاتبة: فاطمة احمد

الصحفية: فاتن صالح



تبحر أقلامنا لتعبر عمّا يجول به الخاطر، فما ظل البوح يُجدي نفعًا، فلتحضر كوبًا من القهوة الساخنة؛ لتستمتع بقراءة أحرفنا المتناثرة، معنا اليوم حوار مع شخصية حققت نجاح كبير في وقت قصير، دعونا نتعرف على قصة نجاحها في هذا المجال، وكيف وصلت إلي هدفها، وما هي الأزمات التي مرت بها.



_في بداية الحوار، نود معرفة نبذه تعريفيه عنك

 فاطمة أحمد

سن /خمسه عشر عامًا

بلد/من الجيزة

بدرس/تالته اعدادي


_هناك سؤال يطرحه الجميع على الكاتب هو السر الذي ينبثق عنه الإبداع والإنتاج الأدبي، ما هو شغفك الذي يدفعك للكتابة؟شغفي أنني اوصل في مجال الي حد ما كاتبه مشهوره



_بالعودة إلى البدايات، متى بدأت تكتشف نفسك كَكاتب؟ وما هي الصعوبات التي واجهتك؟ وكيف واجهتيها؟استكشفت في سن الثالثه عشر. صعوبات مثل اعتراض اشخاص علي أنني اسير في الكاتبه، تغلبت عليها بعظمه كتباتي وتصميمي عليها. 



_لكل منا شخص يدعمه، فمن هو داعمك؟ وهل للأسرة دور في تنمية الموهبة لديك؟نعم اشخاص من اصدقائي وعائلتي (أبي وأمي قودتي) 



_ما هي الأجواء الخاصة بك للكتابة؟عدم الضوضاء 



_ما هي الكتب التي تستهوي ميولك كَقارئة؟ مغامرات، حزينه، رومانسيه، ايضا روايه 



_ممكن تحديثنا عن أحدث أخبارك ومخططاتك الجديدة؟انضم لمسابقات كتيره وبفوز. 



_من الأديب المفضل لديك، أو المثل الأعلى لديك في مجال الكتابة؟كاتبه حنان، وكاتبه جديده وايضا كاتب نجيب محفوظ




_ما هي أهم إنجازاتك في مجال الكتابة؟مسابقات ومراكز. 



_شيء من كتاباتك؟

عشرينات الالم أصبحت في عشرينات من عمري، وأنا مازالت لا أبالي لاشئ، حتي بداخلي بركان ولكن هادئ، ولكن لا أعرف كيف ولماذا، فا أنآ تصحي أنفاسي بما بيها ولكن في كتوم شديد، حتي تمزقت، ارتدي قناع المبالاه ولكنها كذبه، اما الحقيقه فا هي بداخلي، حتي بدأ كل شئ يتساقط مني من خذلان كثيف، خذلان يمسك بي ولكنها مازالت لا أتمسك بيه، يعشق قلبي السعاده النقيه، ولكن العالمين حولي لن يعشقها بالعكس تمامًا،


بقلم«فاطمة احمد (فراشه






_كلمة للجريدةجزاكم كل خير لدعمك. 




 فاتن صالح||همج لطيف

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع