القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي مع الموهبة الشابة:حور حمدان

 حوار صحفى خاص بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف 

حوار صحفي مع الموهبة الشابة:حور حمدان
الصحفية: مــــيــــــــار بـاسـم


-برغم ما يحدث فى الحياة إلا أنها تخرج لنا مواهب رائعة، تسعى دائما إلى الوصول لأعلى المراتب، و اليوم معنا موهبة جميلة من هؤلاء المواهب فهيا بنا نعرف من تكون تلك الموهبة


- ‏فى البداية نود التعرف على عليكِ، عرفينا عنكِ بإستفاضه:

- ادُعي حور حمدان، ولدت بمحافظه دمياط، امتلك العديد من المواهب واقربهم لي الرسم، والكتابة


- إحكى لنا عن بداية ظهور موهبتكِ:

-لم اكن اعلم بان لدي موهبة، ولكن كُنت احب الرسم من صغري ثم تركته لبعض الوقت وحينها بدات في كتابة الخواطر، كنت اعتقد انها مُجرد رسائل عادية، ولكن رفيقه لي رات ما اكتب وعرضت علىَ ان اكتب رواية وبالفعل كتبت اول رواية ليي وكانت باسم وحش الصعيد ومن حينها وانا احب الكتابه باجمعها 

خواطر، روايات، اسكربتات، قصص قصيرة 


-إحكى لنا عن إنجازاتكِ:

- لدى الكثير من كُتب الخواطر التي قمت بالمشاركة بها مثل (خيال كاتب، اقلام وسط اشواك، سكون الليل، ما تروية القلوب، عبق الحروف،احرف كتاب) 



- شيء من موهبتكِ:

-لَا مُشكِلة فِي أن يَعلو صَوتك قَليلاً فيما تُحب.. 


لا مُشكلة في أن تُخرِجَ ما تُحِبَهُ إلى السَطح.. ولو أنَّ رأيكَ يَختلف عَمن حَولك. لا مُشكلة في كونك لا تُشبه الآخرين.. فإن اتبعَ محيطك طريق.. فهذا لا يَعني بأنه الطَريق الصَحيح؛ وقد لا يَعني بأنه خاطئ وَلكنك قَد لا تُشبِهُ أفكارهم. وإرغام نَفسك أن تكونَ مِثلهم.. هوَ العُطل الذي لَن يدفع أحدٌ ثَمنهُ إلا أنتَ بَعد مرور السَنين.. 

فستجدُ نَفسك بَعد سنين في مكان لا يُشبهك؛ مَع شَخص لا يُكمِلك.. ترتدي قناعات وأفكار لا تَستطيع بِها التَحرك. وعندما سَتَتجِهُ إلى التَغيير.. لَن تَجد الطاقة.. 

فتلك الطاقة قَد استهلكتها لِتُشبِهَهم.. 


إن كنتَ لا تُحب شيئاً.. فلا تُحبه لأنه "موضة" 

إن كُنتَ ترغب في قول "لا".. والجميع من حولك موافق..فلا تُبقيها دَاِخِلَك..

إن كُنتَ تُجيد فِعل شيء؛ لا تُغيّره لأن مَن حولك لا يَستهويه.. 


تِلك الطاقة التي تَصرفها في محاولة أن تُشبه مُحيطك؛ تَستطيع بِها بناء أجمل عالم في داخلك لكل الأشياء التي تُحبها.. وعندها لَن يَستطيع مُحيطك التأثير بِكَ مجدداً 


إهدار طاقة 

حور حمدان


 

- لماذا لجأتِ لممارسة موهبتكِ؟ وما هو رأيكِ في موهبتكِ؟

-لان تلك الموهبة خلقت حُلم بداخلي


- من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟ 

-نعم اتفق جدا مع تلك المقولة، ف الواقع احب اقراء لجميع الكُتاب ولكن اقربهم لي (دكتورة حنان لاشين، دكتور عمرو عبد الحميد) 


- ما هو شعوركِ عندما تبدأ بممارسة موهبتكِ؟

-شعور ف غاية الروعة 


- هل لديكِ وقت محدد لممارسة موهبتكِ أم لا؟

-لبس بعد ولكن معظم وقتي اجعلة للممارسة م احب، اعنى الكتابة او الرسم


- من قدوتكِ فى هذا الطريق؟

- ‏دكتور وليد عاطف، ساره الببلاوى


- إلى أين تودُ الوصول مستقبلًا ؟

- لا امتلك الان اجابه لتلك السؤال


- ما هي الحكمة التي اثرت بكِ وجعلتكِ حتى الان صامدة؟ 

-لا يوجد حكم جعلتني صامدة الي الان


- هل من الممكن ان تتركِ نصيحة لغيركِ؟ 

-لا تتخلي عن ما تحلم به من اجل انتقاد او بعض المشاكل، فقط اسعي للوصل الية ولابد من بعض العقبات ولكن ستصل ف النهاية وهذا المهم


- نودُ معرفة رأيكِ فى جريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف :

-مجلة لطيفه جدا


-إلى هنا إنتهى حوارنا مع الموهبة الشابة:حور حمدان 

فى جريدة همج لطيف، نتمنى لكِ دوام التفوق و التقدم


ميار باسم|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع