القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: يارا رمضان
الصحفي: محمود محمد 



عثرتُ اليَوم على موهِبةً لا تُقدَر بِثمن، أجيالُ مِصر دائمًا تُسعِدُ الفؤاد، وتُبهِجُ الأعيُن، اليَوم وكُل يَوم، سنفعل على تحقيق إظهار جميع مواهِب مِصر.


-الموهِبة: كاتبة 


-ما الذي تم تحقيقُه مُنذُ بداية مجالك؟ عمل بضعًا من الكتب مع الاشتراك مع بعضًا من الجرائد



-ما الذي كان سببًا في إكتشاف موهبَتك؟ الورق والقلم دائمًا قادرين ان استجمع أفكاري وترتيبها بشطل جيد



-كيف تتأكد أن عملك دقيق وواقعي؟ لا اميل للخيال فكل كتاباتي واقع والاغلب يشعر بكلماتي من كثر واقعيتها 



-ما هي أفضل الأساليب لديك في الكتابة؟ ورقه وقلم 



-مَن الداعِم لك؟ لا أحد



-ما الصِعاب التي مررتُ بِها؟ ممرت بكثيرًا من الاشياء التي جعلتني ان ابعتد عن الكتابه ومنها ضغط الدراسه 

 وهل تغلبتُ عليها؟ لا 



-مُنذُ متى بدأت؟ من 6 سنوات



-نُريد أن نرى شيء مِن أعمالك؟إن الـخـراب الـذي بـداخـلـي يـأكـل قـلـبـي حـسـرةً عـلـى ضـيـاع كـل شـيء. 

- الخراب الذي يحدث في أحشاء قلبي " إلا ما لا نهاية "ليس مجرد اشياءً مبعثرة تدور بداخل قلبي وعقلي، ولكن الذي يحدث بداخلي أشبه" بطوفان البركان " طوفان الذكريات، التعلق، العلاقة السامة، الفراق ،جميعها تدور بداخلي يحريقان قلبي كل ليلة إلا أن تحول إلى رماد 

يا للبشاعةوالحدث الشنيع ! كيف للأنسان أن يتألم كل ليلة ويبكِ حتى يغرقان وجنتيهِ مع سرعان ضربات القلب ، لماذا كل هذا الخراب !! 

لماذا تطاردني الذكريات، أصبحت غير قادرة على التأقلم، فالحقيقة ولأول مره منذٌ أعوامًا مضت أُهزم، وأستسلم للذكريات، جرح الذكريات والفراق الذي يراودني بين كل ليلة وأخرة لم يشفى

حاولت أن أُداويه ولكنه ينزف فالجرح أعمق من أن يشفى.

أعتراف من أعماق قلبي : بأنني واللهِ حاولت بشتى الطرق أن اتعافى وتكون نقطه في صفحة خالية من الشوائب ،ولكن من المؤسف فأنني قد هزمت أمام جرح قلبي والخراب الذي يبكيني كل ليلة.



-ما الذي فعلتُه لتحقيق هدفك؟ مارسة الهوايه جيد حتى اصبحت متمكنه، أخدت بعض الكورسات



-ما الطريقة التي يمكن ان يتبعها افراد المجتمع في إزالة المعوقات في تحقيق حلمهم؟ هي الاستمراريه وان لاحياة دون عقبات فيجب التغلب عليها



-هل هناك فكرة جديدة يخطط لها من اجل تحقيق نجاح في عملك؟ لايوجد خطط حاليًا



-ماذا تقول لِمن لا يفعل شيء ويهدر وقتُه؟ لو كنت قادرًا على فعل شيئًا جيًدا في مجمال محبب لقلب، فأسرع ولا تتوقف فأن الحياه لا قيمه لها دون سعي



-ما هي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة لك؟ الجو الهادئ



-ما هي الخطوات الأولى التي استطاعت ان تصنع منك شخصية مشهورة؟ فأنا لست مشهوره ولا اريد الشهره، ولكن الكتاب من احب الاعمال لقلبي



-ما السبب وراء اختيار مجال عملك؟ لا يوجد سبب اختيار واضح ولكنه مجالًا جيد



-كيف تتعامل مع ضغوط العمل والمواعيد؟ بعمل جدول، ثم نقسم الأهم فالمهم



-ما رأيُك بالجريدة؟ اصبحت خارجه منذ زمن طويل 


شكرًا لك، أتمنى كامِل التوفيق ودوام الإبداع.



محمود محمد|هَمج لطيف

تعليقات

التنقل السريع