القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: مي عيد
الصحفية: مــــيــــــــار بـاسـم


-برغم ما يحدث فى الحياة إلا أنها تخرج لنا مواهب رائعة، تسعى دائما إلى الوصول لأعلى المراتب، و اليوم معنا موهبة جميلة من هؤلاء المواهب فهيا بنا نعرف من تكون تلك المواهب


-فى البداية نود التعرف على عليكِ، عرفينا عنكِ بإستفاضه:


 ادعى مي عيد، املك من العمر تسعة عشر عام، من مواليد القاهرة


-إحكى لنا عن بداية ظهور موهبتكِ؟ 


بدات قراءة منذ سن السادسة عشر تقريبًا، مع الوقت أحببت القراءة أكثر،و أحببت تجربة الكتابة و قمت بهذه التجربة،و قمت بالمشاركة فى كتابين ورقيين، وكتابين إلكترونيين. 


-إحكى لنا عن إنجازاتكِ:


اشتركت ف كتابين ورقي عرضوا فى معرض القاهرة الدولى للكتاب 

"قلوب تتحدث ولعنه التفاصيل .


-شيء من موهبتكِ؟ 


"ذهب قلبي" 

كان اغلي من حياتي، كان روحي فيه، كان كل حياتي لكنه لم يظل للاخر كما واعدني، ذهب قلبي ولم يعد لي قلب من بعده، انه تراكني اذهب من يده، لم يكن يحبني ابدا، لماذا مازلتُ اثق فيه، لماذا مازال قلبي معاه ولماذا لم اعرف احب احد من بعده، مر ع فرقنا وقت طويل انا مازلت متذكره كل شى ولماذا لم انسي، هل انت متذكر اول محادثه بيننا؟ انا متذكره، انت كنت تعاملنا ك طفله، بدلت اشياء فيا ولم اقل ماذا تفعل، لم اكن اعرف انني سوف اتوجع كل هذا الوجع، كنت تعاملني ك صديقه ولا تخفي شى عني، كنت تخف ع زعلي كثيرا، انا لم اعد استحمل بعدك عني، لماذا توقفت؟ ماذا تخفي عني؟ قلبي مازال يريدك، وحضني يشتاق إليك، لماذا لم تأتي، هل يوجد احد يفهمك ب نظره عين غيري، ما الذي يشغل بالك وانت بعيد عني، انا مازلت اعيش ل أجلك.!، لم اريد العيش مع احد غيرك

لـ مي عيد

إلي حبيبي الراحل.  

اين انت ي حبيب ايامي، انتظرك ف كل لحظه وكل دقيقه، انا بحاجه إليك ي ضي العين، اتمني ان تنقلب وجوه الناس جميعا الي وجهك.. 

دعني اتحدث عنك... 

لن اري ف جمال عيناك 

في وقت اشتياقي لك، تتركز كل أفكاري وتهرب مني إليك، يشدني الشوق والحنـين بشدة إليـك.. 

اشتقتُ لك ي اروع حب بالكون

اتذكر كل ايامنا سويا. 

تحول اشتياقي الي دموع تشبه المطر ف غيابك.. 

اشتاق ل كل همسه وكل حديثي معك.

 حقا انك الوحيد التي كنت تحتويني ف عز ضعفي.. كنت لي اب واخ وصديق قبل حبيب.. 

كنت اب وقت النصيحه، واخ وقت الاستماع لي، وصديق ف جميع الاوقات، وكنت لي حبيب ف الاحتواء والحضن التي اهرب من الدنيا إليه، 

اتمنا ان تعود ليالي ضحكنا، لم اري جمال الدنيا بدونك، حينما اشتاق واحن إليك يعجز عقلي عن التفكير بغيرك،، يا من كنت ومازلت الجانب الجميل فقلبي..

لـ مي عيد


 - لماذا لجأتِ لممارسة موهبتكِ؟ 

وما هو رأيكِ في موهبتكِ؟


كانت ممارسة وقت فراغي، واشغال وقتي انما بعد ذلك أصبحت جزء أساسى من يومي، و أصبحت أفرغ وقتي من أجلها لاني احبها، و هى من الأشياء الجميلة بيومي. 


-من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟

 وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ 

ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ 

وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟


فعلا المقولة صح لان كلما تقرأ كثيرًا ستكتسب معرفة أكثر بتقرا كتير هتكتسب كتير من المعرفه واللي بيجذبني ف القراها التشويق والمتعه.


 -ما هو شعوركِ عندما تبدأ بممارسة موهبتكِ؟


عندما بدأت كُنت أخاف الفشل لكني الحمدلله اكتسب ثقة و كملت.


-هل لديكِ وقت محدد لممارسة موهبتكِ أم لا؟


 دايمًا بمارس هوايتب حتى لو فى كلامي العادى مع من حولي



-من قدوتكِ فى هذا الطريق؟


الكاتب الكبير وقدوتي احمد يونس


-إلى أين تودُ الوصول مستقبلًا ؟


ان أُذكر بشئ جيد 


-ما هي الحكمة التي اثرت بكِ وجعلتكِ حتى الان صامدة؟ 


عدم التركيز مع من حولك و فقط التركيز مع ذاتك و السعى للتقدم 


-هل من الممكن ان تتركِ نصيحة لغيركِ؟ 


 طبعا ان لو قدامك حلم خليك ورااه لغايه ما توصلو واوعي تمل او تزهق ف نص الطريق لان هيواجهم بالطبيعي حبه مشاكل 


-نودُ معرفة رأيكِ فى جريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف :


 ممتازة


-إلى هنا إنتهى حوارنا مع الموهبة الشابة:مى عيد

فى جريدة همج لطيف، نتمنى لكِ دوام التفوق و التقدم


ميار باسم|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع