القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي مع الموهبة الشابة: شهد أحمد

 حوار صحفى خاص بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف 

حوار صحفي مع الموهبة الشابة: شهد أحمد
 الصحفية: مــــيــــــــار بـاسـم


-برغم ما يحدث فى الحياة إلا أنها تخرج لنا مواهب رائعة، تسعى دائما إلى الوصول لأعلى المراتب، و اليوم معنا موهبة جميلة من هؤلاء المواهب فهيا بنا نعرف من تكون تلك الموهبة


 فى البداية نود التعرف على عليكِ، عرفينا عنكِ بإستفاضه:


ادعي شهد أحمد، أملك من العمر سبعة عشر عام، من محافظه البحيره، كاتبه 


 إحكى لنا عن بداية ظهور موهبتكِ:


 فى فتره من فترات المرحلة الإعدادية 


 إحكى لنا عن إنجازاتكِ:


أنا مازلت في بدايه طريقى واحاول تطوير موهبتى عن طريق الاشتراك فى المسابقات 



 شيء من موهبتكِ:

 

ليت الحياة تحبني، ليت قلبي يضيء ودموع عينيّ تنتهي، ليت حبي لك ينتهي، ليت وليت وكل شيء أتحدث عنه تمنٍّ، إلى متى سيظل قلبي يتألم ويتمنى ولا شيء جديد يحدث؟ لا الدموع تجف ولا القلب يهدأ وحتى الروح مرهقة، كل شيء يجرح وأنا قلبي لم يعد يتحمل.

كم أصبحت مهزومةً منكسرةً وقلبي يبكي على حالي وعلى كمِّ الجروح الملصقة في قلبي، ولكن هذه هي الحقيقة المؤلمة التي يعيشها قلبي منذ زمن.


(("گ/شهد أحمد "))


 

 لماذا لجأتِ لممارسة موهبتكِ؟ وما هو رأيكِ في موهبتكِ؟


  وجدت أن ضغوط حياتى والكلمات قد تزاحمت على قلبى فلم أجد سوى قلمى وأوراقى ومشاعرى.

تعجبني موهبتى جداً.


 من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟


 القراءه حياة ولكن من وجهة نظرى أن الكتابة روح الحياة لان من يكتب يعيش أكثر مع قلبه وجوارحه أما من يقرأ فهو يقرأ مشاعر شخص آخر فلا يشعر بما هو مكتوب كما يجب أن يشعر به .

يسعدني أن اقرا للدكتور أحمد خالد توفيق - الاستاذ أدهم الشرقاوي .

يجذبنا جميعا الكلمات التى تلامس القلب .


 ما هو شعوركِ عندما تبدأ بممارسة موهبتكِ؟


  أشعر أن كل شيء حولى قد بدأ بالاختفاء ولا أرى سوى قلبى وانا ومن هنا ابدأ رحلتى مع سطور الحكاية التى تلتقى بها كلماتى ومشاعرى مع ورقتى .


 هل لديكِ وقت محدد لممارسة موهبتكِ أم لا؟


  لا يوجد وقت محدد


 من قدوتكِ فى هذا الطريق؟


 قدوتى هو انا التى اتخيلها فى المستقبل وأيضاً لا أنكر إعجابى الشديد بكلمات الكاتبه ملك السيد لأنها دائما ما تلامس قلبي.



 إلى أين تودُ الوصول مستقبلًا ؟


 أريد أن أكون كاتبه لها كلمات تلامس القلوب وتنطق بكلمات يريد قلب من يقرأها قولها ولكن عجز أريد أن أكون كاتبه تلمس آلام قلب كل من يقرأها وتداويها اريد ان اكون يوما ما ذات أثر 


 ما هي الحكمة التي اثرت بكِ وجعلتكِ حتى الان صامدة؟ 


 (( رب الخير لا يأتى إلا بالخير)).

((لم أخلق لأكون مثلهم بل خلقت لأكون حلمهم )).


 هل من الممكن ان تتركِ نصيحة لغيركِ؟ 

 الشعور بالسعادة قرار وليس إمكانيات فحاول لأجل نفسك ليس لأجل الناس ودائما ما تذكر أن عليك أن تبقى قوياً لأجل اللحظه التى تتمناها.


 نودُ معرفة رأيكِ فى جريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف :


 تعجبنى جدا 


 إلى هنا إنتهى حوارنا مع الموهبة الشابة:شهد أحمد

فى جريدة همج لطيف، نتمنى لكِ دوام التفوق و التقدم


ميار باسم|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع