القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: نورا الورد
الصحفية: جناء القثمي


لوحة فنية معتمة تزينها بألوان أحرفها تحكيها فتتخلد الحكاية. تخطت أن نقول عنها موهوبة فحسب، فمظاهر الطبيعة ترسمها ومشاعر البشر تدونها، وأروع الأوتار تلحنها. فلكل منا حكايته الخاصة ومغامراته التي خاضها. فأتشرف اليوم باستضافة أحد النجوم الموجودة بالقرب من القمر وحول كوكب الزهراء إلى كوكب الأرض ليزهر كوكبنا بإبداعها ومواهبها.

ضيفه حلقة اليوم الكاتب/ نورا الورد


لتحكي لنا تفاصيل حكايتها الادبية.

_مرحبًا


 اهلاً بكِ


_ قبل أن نغوص في بحر إبداعك أروي لنا نبذة عنكِ!


 فتاة ليست عادية منفردة مختلفة عن البقية أكثر احساس وشعور حساسه جدا تمتلك من الخيال والموهبة الذي البعض يفتقرة خيال وأسع مؤلفة روايات ومقالات مخرجة هي فتاة مثلها مثل الجميع


_هل الكتابة بالنسبة لكِ موهبة أم حرفة !


 موهبة اكتب لم احترف بدقة للان لازلت اتعلم


_من هو رمح أحرفك أو دعيني أقول من الذي اكتشف موهبتك !


 معلمتي ب السن 17 سنة اجبرتني ع تأليف اي قصة ومن حينها اكتشفت اني أملك من القدرة والموهبة 


-دعينا نرتشف كوب قهوةً من مغامراتك الادبية !


 كانت كلماتِ مجرد ورقة وقلم ترمى دون أي اهتمام حتى ادركت أن تلك الكلمات هي مستقبلي المشرق.


_من هو سند وعكاز كلماتك؟!


أخواتي من دعموني واصدقائي لهم فضل كبير


_هل أنطفى الشغف لديكِ يومًا؟!وكيف أطلقتي سلاحك عليه لتعلني انتصارك !


جميعنا نمر بالصعوبات العزيمه والارادة وعائلتك من دفعتك انه لا للاستسلام


_هل لديكِ أنجاز تفتخري ككاتبة بأعلانه ؟!


كتبت الكثير ولكن للان فقط مقالات تم نشرة مع مجموعة من الكتابات افضل ان انشرهم مستقبلا


_شأركينا بنصًا لكِ أو مما دونته مشاعر أناملك'


لا توجد سعادة...


في ذات مرة، سألني ما يحزنك، ما يقلقك، ماهي الهموم؟ 

نظرت إليه، قاصد سؤاله؟ 

هل هُناك شيء يسعدك؟ 

هل من لحظة تذكرها لي أنك كنت سعيد في يوم ما؟ 

وأيضاً أردف اليك بسؤال آخر، 

هل هناك ما مررت به من فرط السعادة استغرق معك لوقت طويل؟

 يستحال!!

 صَمت لبرهة مفكر بالاجابة، عن سؤالي،

أجابني..

 نعم صدقت هُناك تجد التشويش والاشياء المحيرة،

 هناك منهم الأحياء الكثيرين، الذين يعانون، من القلق والانكسار، مانعيش إلا معركة، وألم وحزن، وجميعنا ندرك الهزيمة، تُصيبنا الهلاوس والصراع المستمر، يعترينا العجز الضعف، اظطراب معاناة، تصحبها دموع من العزلة، والهلع والخوف من الظلام، الحزن بسبب الغياب وتأنيب الضمير، لا يمكننا الرجوع، بقة هناك علامة، تصحبُنا الندوب، لا تراجع عن قرار اتخذته، ما يصيبك تقبلة، سوا اكانت الوحدة، تعتريك اوالجنون، لا تتنازل ولايهمك، وان ضعت، والمأساة انك تحاول ان تضيء قلبك، من الانطفاء والهروب، من التوتر لتعيش في سلام،

هذة يا صديقي إجابتي،

 نظرت إليه وادركت، أن جميعنا لسنا في قمة السعادة.


🖋️

فُقُيَدٍةّ آلَأصّحًآبً


_مالذي جعلك ترغبين في الكتابة؟!


أخبرتك كنت مجبرة سابقاً ووقتها المشاعر والمواقف جعلتني اكتب عنهم واخوض في حياتهم لا أجد الحل


-هل هناك مشاركات لكِ في أحد الكتب الالكترونية أو الورقية؟!


بعض القروبات وفي بعض المدارس حيث انه طلب من ان اكتب عن اي مقال


_هل هناك كتابً فردي نسجتيه بياسمين أحرفك ؟!


روايات وانهيت المعظم منها ومقالات كثيرة


_هل من الممكن أن تخبرينا عن مخططاتك للمستقبل أن شاء الله؟!

 افتح شركة إنتاج خاصه بي واكون مخرجة واملك منزل خاص وسيارة اتنقل بها جميع المحافظات للعمل

_من هي : نورا الورد ،بعد 15خريفًا من عمرك أن أطال الله به ؟! 



كاتبة ومخرجة مشهورة سمع عنها العالم 


_هل هناك عثرات أعاقت بمسيرتك الادبية ؟! وماهي!


 الكثير اولها تاخيري في علمي الان وعمري28 سنة ادرس في كلية الإعلامسنة ثانية علاقات عامة


_ماذا تقولي للأشخاص الذينا يحملون لكِ تقديرً ويسعدون لوصولكِ مبتغاكِ؟! 


 يسعدني ويشرفني انكم من القراء لي لن انسى م صنعتموة من أجلي


_وايضًا ماذا تقولي للذينا يتمنون عدم نهوضكِ مزهرة؟!


 ها انا وصلت رغماً عنكم ها الفتاة الضعيفة اصبح العالم يؤمن ويدرك بموهبتها ويحترمها الجميع وصولي إلى هُنا كان بمثابة تحدي لكم وها انتم من يتمنى رضاي


_يمر الوقت سريعًا فيختطف أجمل الدقائق ناهيًا للأمر ،عزيزتي المتألقة أتمنى أن تستمري في مسيرتك، أروي شغفك بماء الطموح أنتِ تستطيعي


_هل هناك كلمة تودي إيصالها لجريدة همج لطيف !


اشكرها لحسن اسضافتها لي ومن الجيد الدردشة معكم وخصوصا انتي الصحفية المبدعة جناء القثمي.


أنتهى الحوار لهذا اليوم.


جناء القثمي|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع